لعل مااراه من جرائم ترتكبها أمريكا بحق الشعوب في مامر من السنوات الماضية إنما ينذر بقرب رحيل نظامها
إن قرارات الإدارة الأمريكية التي تصدرها وماتتحدث به عن سياستها في الأيام القادمة يتنافى تماماً مع الواقع الذي نلمسه على الأرض
اننا سمعنا انها قررت سحب قواتها من افغانستان ولكن نجدها تبحث عن وصي يخلفها هناك يكون ذنب تابع لها
كذلك عندما نسمع ماتقوله عن سياستها بالدول العربيه الاسم الاذناب لها بالفعل لايوجد شيئ يتحقق مماتقوله
حتى وان قامت بوضع لمسات تجميليه لوجهها الشرير امام العالم
مثلا/لماذا لم تحرك ساكن بخصوص اغتيال الناشطه/ آلآء الصديق ولم نسمع حتى ادانه?
وكذلك قضية خاشقجي ووووو
احب ان اوكد لكم ان الحكومه الامريكيه تعلم بالتفاصيل قبل التنفيد لاي جريمه يرتكبها الاذناب العربيه التابعه لها وان الضوء الاخضر يصدر منها
كذلك بالاشتراك مع العدو الاسرائيلي وقداتضح ان العصابه التي قامت بقتل خاشقجي تلقت التدريبات في امريكا
لكن للاسف الشديد اقولها بصراحه
ان امريكا ليست الا ضابط امن يحمي مصالح العدو الاسرائيلي في المنطقه العربيه والاسلاميه
ومارايناه من فتح سفاره بدويلة الامارات انما كان قربان مفروض على الذنب بن زائد تقديمه للام إسرائيل بتوجيهات اجباريه من قبل الضابط الامريكي حامي حمى العدو
مقابل قتل الناشطه/آلآء الصديق
لذلك نرى الصمت من قبل من يدعون حماية الحقوق والحريات والديمقراطيات
لكن كل ماتفعله امريكا والعدو الاسرائيلي بكل الدول مثل حصار اليمن واغلاق مطارصنعاء وقصف الحدود العراقيه السوريه وقتل الناشطين والمفكرين والاحرار
( ينذر ببداية النهاية لهذه الأنظمة )
والله من وراء القصد ،،،
