أحدث الأخبارايرانمحور المقاومة

إيران بعيون الأعداء

مجلة تحليلات العصر الدولية

أنها جمهورية الملالي التي نسميها نحن العرب بقصد الاساءة والسخرية
دولة محاصرة من عام 1980خاضت حرب شُنًت عليها لمدة 8 سنوات يعني من 40 عام ونيف و مع هذا حصلت فيها معجزات حقيقية
لو سمحتم اقرؤوا هذا المنشور الذي كتبه شخص ليس محبا” لايران ولا لمن تدعمهم ايران
اقرؤوا حتى لو كنتم من الكارهين لها لنتعرف سو يا” على الصمود الحقيقي وكيف تصمد الشعوب بوجود قادة حقيقيون وطنيون وهنا لابد من التذكير ان شقيق احد رؤوساء ايران ولست متاكدة ان كان الرئيس الحالي دخل السجن بتهمة الفساد لمدة ثلاث سنوات على ما اذكر
تفضلو يالقراءة وكاتب المنشور هو سامي كليب الاعلامي المعروف:
الاعتماد على الذات لترسيخ البنيان . ”
لماذا الغرب “واسرائيل” يخشيان ايران؟،
ولماذا دول الخليج تخاف دورها؟
اليكم هذه المعلومات:
• حسب تقرير طوموسن رويترز ايران صعدت الى المركز 17 عالميا بانتاج العلوم من مطلع عام 2013 بانتاجها 2925 مقالا علميا متخصصا.
• تحتل ايران المركز الاول عالميا في معدل النمو في الانتاج العلمي المنشور ويتضاعف الانتاج كل 3 سنوات .
• من عام 96 حتى 2008 زادت ايران من انتاجها العلمي 18 ضعفا .
• المقالات العلمية المتخصصة كانت تنحصر قبل الثورة نحو اربعمئة مقال، الان تخطت 20 الفا .
• عدد الطلاب كان قبل الثورة يقتصر على 167 الفا، الآن يقارب الاربعة ملايين .
• نسبة المتعلمين ارتفعت من 50 بالمئة قبل الثورة، الى 86 بعدها. وصلت الى محو شبه كامل للأمية. 60 بالمئة من المقبولين في الجامعات هن من الاناث.
• انفقت ايران 6.3 مليار دولار عام 2011 على البحث العلمي ….
• عام 2012 اصدرت ايران اكثر من 38 الف عنوان كتاب …..وتطبع اكثر من ٢٥٠ مليون نسخة كتاب…. تحتل المركز الاول باصدارات الكتب في الشرق الاوسط والعاشر عالميا ..
• تحتل المرتبة 12 بانتاج السيارات في العالم، والاولى في الشرق الاوسط . اكثر من مليون سيارة في العام .
• اطلقت قمرين صناعيين الى الفضاء بتصنيع محلي، وارسلت قردا وأعادته إيران حياً من الفضاء .
• في مقال نشر في نيوزويك في 18 آب 2008 كان العنوان :” لننس هارفرد ذلك ان ابرز الزملاء المتخرجين في العالم هم في ايران ”
• مسؤولو جامعة ستانفورد العريقة فوجئوا عام 2003 بان ابرز طلاب فرع الهندسة الالكترونية لنيل شهادة الدكتوراه جاءوا جميعاً من جامعة شريف للعلوم والتكنولوجيا الايرانية .
• كانت ايران تستورد القمح من دول نائية .. والآن حققت الاكتفاء الذاتي وهي محاصرة .
• كانت ايران محكومة بآفة الاعتماد على النفط، فقلصت الاعتماد عليه الى اقل من 30 بالمئة من ميزانيتها
• وكانت صادرات ايران تقل عن 5 مليارات دولار، واذ بها ترتفع اليوم الى اكثر من 60 مليارا.
كل هذا حصل وايران مطوقة ومحاصرة ، فكيف حين تستعيد الآن الـ 120 مليار دولار من ودائعها المجمدة ؟ وكيف اذا اضفنا الى ما تقدَّم الصواريخ والاسلحة والاقمار الصناعية والاختراعات العلمية وغيرها على أيدي جيل من الشباب لم تتخط اعمارهم الثلاثين
هل زار احد الخائفين من ايران احدى مدنها ؟
هل رأى انها تقارب بأناقتها ونظافتها وهندستها أعرق مدن الغرب؟
هل عرف أحدنا كيف ان الايراني يهدي زوجته ورودا طيلة السنة ويحترمها ويقدرها.
هل نعلم ان في المقاهي تجالس النساء الرجال دون اي حرج وباحترام.
……………من صفحة الجنرال عزيز الجلاد ..

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى