أحدث الأخبارايرانشؤون امريكيةمحور المقاومة

أيهما أحسن التحرك مع الدولة الإسلامية الإيرانية التي تشكل الخطر والتهديد على المشروع الصهيوني. أوالتحرك مع المشروع الصهيوني الإمريكي الذي يحارب الإسلام ويحتل المقدسات

مجلة تحليلات العصر الدولية - عبدالله حزام محمد ناصر

الواقع اليوم يتحدثون عن الإسلام وعن الدين وعن الحق وعن الباطل فاليوم ظهور قوتين متصارعتين وفيها تظهر صراع بين الحق وباطل.
صراع بين مشروع إسلامي ومشروع تكفيري.
وبين صراع فيها يامؤمن صريح يامنافق صريح لقد ظهر الحق وظهر الباطل.
اليوم نحن في زمن مايسمى إسلامي في العلن والظاهر وبفكر صهيوني وحماية إمريكية صهيونية تحت عناوين كاذبة لحماية الإسلام من الخطر الإسلامي عجبنآ لهذا الدين ولهذا الإسلام الذي جعل الامة اليوم تتحرك مع العدو الحقيقي للإسلام المتصهين الإمريكي
لقد كشفت الحقائق اليوم في زمن جعلت الدول العربية أو ماتسمى العبرية بإسم العروبة وبإسم أسلامهم المزيف والكاذب وهم بعيدين عن الإسلام المحمدي وتحت الحماية الصهيونية الإمريكية
ولكن اليوم أصبحت تلك الدويلات يسعون الى محاربة الإسلام الحقيقي يسعون في خدمة المشروع الصهيوني الإمريكي.
لكن اليوم الله سبحانه وتعالى كشف أقنعتهم وظهر حقيقتهم أمام شعوب الإمة الإسلامية.
اليوم أصبحت تلك الدويلات يتسابقون في التطبيع والتحالف مع العدو الحقيقي لهذا الأمة الإسلامية نعم اليوم تلك الدويلات التي كانت تتكلم بإسم الدين والإسلام يعلنون ويتحالفون مع المشروع الصهيوني والأمريكي في محاربة الإسلام وفي إحتلال المقدسات الدينية والسيطرة عليها لخدمة الصهيونيه الأمريكية من أجل إيقاف التمدد والمشروع الإيرانية الإسلامية الذي يشكل الخطر الأساسي للعدو الصهيوني الإمريكي الحقيقي على الإمة الإسلامية.!!
_إيران الإسلامية أصبحت اليوم هي من تتدافع عن الدين الإسلامي.
إيران الإسلامية اليوم أصبحت هي من تتكلم وتتدافع عن المقدسات الدينية من الخطر الصهيوني.
_اليوم الدولة الإيرانية الإسلامية تمثل القوة الضاربة التي جعلت العدو الصهيوني الأمريكي في قلق وفي رعب وفي خوف دائم.
_اليوم الدولة الإسلامية الإيرانية أفشلت أطماع المشروع الصهيوني الأمريكي الذي أصبح في السيطرة على ثروات الدول الإسلامية ويسعون في إحتلال الدول الاسلامية من حمايتهم من المشروع والخطر الإيرانية في المنطقة الإمة الإسلامية.
اليوم الدولة الإسلامية الإيرانية أثبتت قوتها في السعى بحماية الدين الإسلامي من الخطر الصهيوني الإمريكي
لقد أصبحت إيران دولة عظمأ رغم الحظروالحصار العالمي عليها ولكن أصبحت دولة تمتلك قوة عسكرية كبيرة ضاربة من أجل حماية نفسها من الخطر الصهيوني الإمريكي وحماية الدين والإسلام.!!
_لقد أصبحت اليوم الدولة الإسلامية الإيرانية هي الداعمة للحركات الجهادية الإسلامية المقاومة في فلسطين من أجل الدفاع عن القدس الشريف.
_الدولة الإسلامية الإيرانية هي الدولة الوحيدة وقفت الى جانب الشعب السوري وتحالفت مع الجيش السوري ضد الجماعات الإرهابية المدعومة صهيونية أمريكية.
الدولة الإسلامية الإيرانية هي الدولة التي تقف وتدعم محور المقاومة الجهادية في جنوب لبنان بقيادت حزب الله الذي يلقن وأفشل مشروع العدو الصهيوني الإمريكي وأطماعه في السيطرة والإحتلال على الشعب اللبناني.!!
الدولة الإسلامية الإيرانية هي اليوم من تقف بصوت الحق وبصوت الحرية والكرامة مع مظلومية الشعب اليمني الذي تحالف علية أكبر تحالف بقيادة السعودي الأمريكي والإمريكي الصهيوني.!!
_فاليوم أخي المسلم أخي المؤمن أذا أنت تقول مسلم أوتتدعي الدين الإسلامي الصادق على ماذا يجب أن تتحرك مع المسار الذي يدافع عن الدين وعلى الإسلام المحمدي الحقيقي والداعم الإساسي مع الحركات الجهادي الإسلامية لحماية المقدسات الدينية والإسلامية.
أذا كنت تتدعي الدين والإسلام يجب أن تقف مع الدولة الإسلامية الإيرانية التي تفشل وتشكل الخطر الحقيقي على المشروع الصهيوني الإمريكي التي تسيطر وتتحكم في ثروات شعوب الإمة الإسلامية بحجة محاربة المشروع والتمدد الإيرانية في المنطقة.!!
_أيهما أفضل وأحسن أخي المؤمن المسلم تقف مع الحق وفي صف الحق مع المشروع الإسلامي الذي تقودة الدولة الإسلامية الإيرانية في الدفاع عن الدين والاسلام وحماية المقدسات الدينية من تلك الخطر الصهيوني الإمريكي.
_إم تقف وتكون في صف الباطل مع المنافق بإسم الدين والإسلام الذي تقودة دويلات النفاق واهم تحت مظلة وحماية الصهيوني الإمريكي…الخ

بقلم المجاهد أبوعمارالعصيمي
عبدالله حزام محمد ناصر.
كاتب _ سياسي.
وعضو ملتقى كتاب العرب الأحرار لدول محور المقاومة.
وعضو المجلس الإستشاري للحملة الدولية لفك الحصار عن مطار صنعاء الدولي.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى