أحدث الأخبارالخليج الفارسيةالسعوديةشمال أفريقيامصر

إنتكاسات سعودية و مصرع قادة و هزائم متوالية

مجلة تحليلات العصر الدولية - محمد علي الهادي

الفرحة بنشوة الانتصار وفوز منتخب الناشئين اليمني من المسلمات لكن
اطلاق الرصاص في المدن كان سلبي جدا جدا وغير مقبول لان الفرحة بالرصاص قد تكون لها عواقب وخيمة للماره في الشوارع..
وكما كتب الدكتور يوسف الحاضري
(للفوز ببطولة غرب اسيا لكرة القدم لذة من عدة جوانب الاولى ان المنتخب فاز بالكأس والثاني لأنها ضد السعودية والثالثة لأنها في أرض السعودية)

قد تكون البداية مشجعة لهذا او لذلك لكن العبرة بالمختم..وهذا ما يشجع ابناء الجيش واللجان لخوض اشرس المعاك البطولية التي حققت وتحقق اهم ركائز الوجود للهوية الإيمانية اليمانية،
رغم كل ظهور اللعب السعودي في النوادي الرياضية وميدان اللعب بالأقدام
لكن ضباط وجنود السعودية يتقنون ركلات الترجيح. اعتذر أقصد ركلات الهروب يهربون في ميادين المواجهة بعد ما بداو اللعب الخبيث والعبث والاعتداء بالنار على الابرياء والأمنين ومن طرف واحد لمدة اربعين يوم دون ما أي رد يماني على غباء بعران الخليج في ميدان المعركه عسى ان يفيقوا من سكرهم لكنهم أصر على اللعب بالنار وها هم يتجرعون حرارة شعلة نيران القوة الصاروخية والطيران المسير سدد يالله سدد.فلا شكوك حول إنهيار وهزيمة السعودية من الداخل لانها مفرغة الثقة بالنفس وهذ شيء مهم للتوازن اثناء المواجهة.فهناك إنتكاسات سعودية لقادة وجنود السعودية وبشكل يومي الهزائم متواليه وإن غدا لناضرة قريب والله ولي التوفيق.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى