أحدث الأخباراليمنمحور المقاومة

التصعيد على اليمن

مجلة تحليلات العصر الدولية - أحمد صالح جابر فلحان

بأننا ندين ونستنكر ونشجب جرايم العدوان على المدنيين والمنشات المدنيه وفي اخرها التصعيد على العاصمه صنعاء والمحافضات الاخر ومنها استهداف الحي اليبي على بيوت المواطنين مما ادا إلا صقوط اعداد من المواطنين ولجريمه الكبرى والبشعه التي يندا لها جبين الإنسانيه والتي هيا مدانه وتعتبر جرم كبير وجرم لايغتفر
بحق الإنسانيه بحق الاسرى وسجنا الذي لاحول لهم ولا قوه وهم في امامنهم ومن الموسف والموفاج انهم لم يعلمو باي ذنب قصفو وفيها قام تحالف العدوان
السعودي الامريكي الإماراتي الصهيوني بستهداف السجن الإحتياطي بمحافضة صعده
مما ادا إلااستشهاد وجرح المئات منهم وهاذا الإجرام والعدوان لم يصقط بتقادم وسكوت والخنوع وإننا سنواجه التصعيد بتصعيد وسنرد الكيل بكيلين ومعاء ضرباتن للإمارات فإذا بلعالم ومجلس الامن ولمم المتحده يقوم الدنياء ويجلسوها بسب ردنا على المعتدي المجرم السفاح الإماراتي والسعودي قاتلي الاطفال ونساء ويقولو بننا معتدين ومجرمين وظالمين وكأننا المعتدين والظالمين والقاتلين للاطفال وانهم هم اصحاب الحق واصحاب المضلوميه ونحن المعتدين عليهم وفي اخر الإعتدا ات قصف مبنا الإتصالات في الحديده مما ادا إلا قتل العديد من المدنيين الابرياء والجريمه الكبرى لكي يحجبو الحقيقه عن انضار العالم والاحرار من ابنا هاذه الامه لكي يعملو مارادو بابناء الشعب اليمني ورتكاب ابشع الجرايم بحق الشعب الصامد والمحاصر في ضل عدوان وتكالب عالمي ولهاذا ياتي قصف مبنا الإتصالات بسب المخاوف الإسرائيليه الصهيونيه بعد إستهداف القواة المسلحه اليمنية مطار دبي ومصافي النفط وبعض الضربات على بعض الاهداف الحساسه والمهمه وقال العدو الصهيوني بان المسافات التي قطعتها الطائراط وصواريخ اليمنيه إلا الإمارات بنها تقارب المسافه مابين اليمن وايلات وهنا تزايدة المخاوف والرعب في كيان العدو الإسرائيلي وقال بعض المتحدثين اسياسيين وبعض القاده الصهيونيين بان سيعملو حلآ قبل ان تصل صواريخ اليمن إليهم ولهاذا عملو على قصف مبناء الإتصالات في الحديده لكي يحجبو الحقيقه في اليمن ومن إيصال الحقيقه إلا العالم لويعملو ماعملو وليفعلو ماارادو.ان النصر لليمن واهله ولغلبه للمؤمنين وشرفا من ابنا شعبنا العظيم؟ وذل والخزي والعار لتحالف العدوان والعملا؟ والله غالبآ على امره والعاقبه للمتقين: وسلام عليكم ورحمةالله وبركاته.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى