أحدث الأخبارالإماراتالخليج الفارسيةسوريامحور المقاومة

الدولة السوريا الحبيبة تنتصر بشعبها ورئيسها وجيشها على الإرهاب الأميركي الإسرائيلي الوهابي، وها هي الإمارات تُرسِل بوزير خارجيتها عبد الله بن زايد آل نهيان إلى سورية للقاء الرئيس الأسد

مجلة تحليلات العصر الدولية

الإمارات توجِّه دعوة رسمية لسورية لحضور اجتماع الجامعة العربية في الجزائر.
قانون قيصر الأميركي صار نفايات (ترامبية)، إعادة العلاقات العربية والإقليمية والدولية مع سورية صار واجبًا شرعًا! وليس مباحًا أو مستحبًا.
الخسارة الأميركية في سورية هي (الخسارة الكبرى)؛ لذلك لا يمكن للأميركي الربح في العراق، لأنَّ العراق يمثل (خسارة كبيرة) للأميركي، لكن (الكبرى) في سورية ومع ذلك قبِلَها الأميركي، على الرغم من أنَّ سورية تمثل مسافة صفر مع إسرائيل المحتلة لفلسطين، ومسافة صفر مع لبنان، وتمثل البحر المتوسط!
استسلم الأميركي لسورية، ووجه بإعادة فتح العلاقات معها بشروط سورية وليست أميركية، ظلت سورية محتفظة بحجم ووجود الحلفاء على أرضها.
الآن على حكومات الخليج الهرولة نحو بوابة دمشق لنيل رضاها، لكن على حكومات الخليج إثبات ذلك بالعمل وليس بالشعارات.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى