أحدث الأخبارلبنانمحور المقاومة

السياسة العمياء

مجلة تحليلات العصر الدولية - الفجر الجديد

بخصوص ازمة لبنان ، بشكل خاص ومايحصل في وطنا العربي بشكل عام، من ازمات سياسية واقتصادية بلتاكيد اول من يعايشها هو المواطن ويحس بمرارتها هوالمواطن العربي المسلم، الاخطاء والسلبيات التي تاتي من الانضمة ، الحاكمة ، تحصد المواطن ثم تدني عليه بثماراً رغماً عنة جنيها،،، لو ندرس هذه السياسات من جميع الزوايا بعيداً الألتزمات القانونية او القيود الملكية، لتجلت لنا جميعاً الصوره الحقيقة، للحكام والمسؤلين، ولعرفنا اسباب شقاء المواطن العربي المسلم،،،

طبعاً كل الأمم علا كوكب الارض تؤمن بأن في هذالوجود سنن لاتتبدل ولا تتغير ، أتت ممن خلق هذالعالم، واوجد هذالوجود العظيم،، مضمون هذه السنن التوجه وللألتزام بقوانين لوائحة تنص علا، سعادة البشرية كاملا، ولعمل علا عمارت هذالعالم بمايصلح، ولا يفسد،،ومن يخالف هذه السنن اولا يعمل بها تاتية المؤاخذة علا سؤعصيانة، فمثلاً الله العضيم الذي خلق الشمس التي لم تغيب عنا يوماً ، ولو افترضنا انهاتاخرت عن موعد طلوعها ، فمثلا لو حصل خلل في كواكب مجرتنا، اتا وقت طلع الشمس 7 صباحاً ولم نجدها كيف ، سيكون واقع البشرية، هل نستنجد بشركة ناسا او روسيا ولصين لتعدل مسار هذا المصباح الذي خلقة الله رحمة بنا، هل يستطيعو، لا، اذاً الله رحيم بعبادة شرع لهم مافية الخير والفلاح والنجاح، في الدنيا والاخره، نلحظ نهية لنا عن التولي لليهود الممثل بلعدو الاسرائيلي والامريكي، ويقول ومن يتولهم منكم فانهو منهم، ان الله لا يهدي القوم الضالمين، هذه سنه لن يهتدي او يهددي، من يتولا اليهود، ايظا قال، ان الله لا يصلح عمل المفسدون، هذه سنة، قال ايظا، من عمل صالحاً من ذكراً وانثا وهو مؤمن فلنحيينه حياتاً طيبة،، هذه سنه مؤكده، ولن تتبدل ولن تأتينا الحيات الطيبة الا اذا اتبعنا سنن هذالاله العضيم القادر المقتدر،

نلحض اليهود اتجهو للعمل في ظرب الامة الاسلامية، وفق السنن الإلاهية، مثلا، عندم اقسم الله العضيم في سورة الشمس بلشمس والقمر واليل والنهار، وبلسماء ومايحتوية الفلك من مجرات وكواكب، وبلارض ومافيها من مقدسات،،، اعضم قسم في القران الكريم ان الذي يفسد اخلاقياً خايب وخاسر وهلك في الدنيا ولاخرة، وان الذي يحفض زكاء نفسة مفلح وناجح،،

من هنا اتجه اليهود لافساد المسلمين بما ينشروه في المواقع الاباحية،، وهذه عملية سهلة بلنسبة لليهود في افساد الناس ومن خبثهم اتجهو ورا ماتهواه الغريزه البشرية، ونحن كمسلمين من سنن الله لنا يقو ل، قل للمؤمنين يغضومن ابصارهم ويحفضو فروجهم ذالك ازكى لهم، ،،،،ايظا هل نتوقع من حاكم يعيش حالة التولي لصانع المواقع الاباحية، هل نتوقع سلامتة. من الاستهداف، لا هذا بلتاكيد، اول صيد لهم. لتهدء لهم الامواج وللأنقضاض، علا بقية ثروته، ،،

عندما نأمل في حاكم او مسؤل يعيش حالت الانفلات الديني ولأخلاقي، ومع هذا عايش حالة الانسجام الكامل مع الاداره الامريكية والكيان الصهيوني، ونامل منة اصلاح وضعنا، وتحسين معيشتنا،، فان هذا امل خايب، ولن يتحقق،ابداً ،، ايظا من يحاول ان ينجح في مسؤليته بعيداً عن سسن الله، وتشريعاته، لعبادة، فهو فاشل بكل، المقايس،،،

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى