أحدث الأخبار

المشروع القرآني هو السلاح الوحيد لتحصين الأمة الإسلامية لمحاربة المشروع الإمريكي الصهيوني,,!

✒️أبوعمار العصيمي.
عبدالله حزام محمد ناصر.
كاتب _ سياسي.

_عندما أتى القرآن الكريم واتجه بشكل رئيسي من أجل تحصين الأمة الإسلامية من أعداء هذا الأمة وانطلق على أساس الاهتداء بالقرآن الكريم الذي حدثنا عن أولئك الأعداء وحذرنا من خطر أولئك الأعداء وعمل لنا هذا القرآن الكريم خطوات لتحصيننا من الداخل من أجل سد الثغرات في الداخل على اساس تتحرك هذا الأمة الإسلامية في الدفاع التعبوية استنهاضية من أجل يعرفنا أن أولئك أعداء وأن علينا نبني أنفسنا لمواجهتهم في مجالات الحياة وميادين الحياة وأن المعركة معهم هي ليست فقط في الميدان العسكري وأن الميدان العسكري جزء أساسي فيها ولكنها تمتد إلى كل المجالات..!!

_فالأعداء اليوم يغزون الأمة الإسلامية إلى كل منزل في كل دولة أسلامية عبر التأثير الإعلامي والهجمة الإعلامية التضليلية التي يشغلون فيها الكثير من أبواقهم وذبابهم الألكتروني عبر المنافقين والمخادوعين والمضلين الذين يعملون لمصلحتهم تحت كل العناوين الأمريكي والإسرائيلي كلاهما يفعل في هذا الأمة الخطابات الدينية والمناسبات وغيرها من الخطابات تحت مسميات عدة وعلى كل المستويات ويأتي الأخرون في الحقل السياسي ويأتي الأخرون من البوابة الاقتصادية وكل هذا من أجل التحرك من خلاله وفتح نافذة يتسلل العدو الأمريكي الصهيوني من خلالها من أختراق الأمة من الداخل وخلخلت المجتمعات الأسلامية من الداخل على مستوى الفرد الواحد.. !!


_لكن لابد أن تكون عملية التحصين مستمرة لهذه الأمة من الداخل حتى على مستوى الدولة وعلى مستوى المجتمعات من أفراد هذا الأمة الإسلامية وهذا يعتبر عملية رئيسية في التصدي لهذه الهجمة الهايلة والتصدى لهذه الخطر الحقيقي ويجب علينا اليوم التحصين للمناهج الدراسية والوعي ونشر الثقافة القرآنية من أجل حماية الإجيال القادمة وتحصينهم من الغزو الفكري ومن الفكر المتطرف الوهابي الأرهابي ويجب التحرك الجاد على جميع الجوانب والمستويات ومن الجانب الرسمي والجانب الشعبي للتحصين الشعوب وحمايتها من خطر أولئك الأعداء لهذه الأمة الإسلامية.. !!

_فااليوم المشروع القرآني وثقافتة القرآنية والعمل الجاد بة هو الوحيد وهو السلاح الفريد الذي لا يمتلكونة الأعداء وهذا المشروع القرآني مهم جدآ في حياتنا وتحصين أنفسنآ وحماية الأجيال وتحرير مقدساتنا من دنس اليهود وفشال كل مخططاتهم ومشروعهم المتطرف الإرهابي الوهابي فالأعداء اليوم لا يريدون أن تبنى أمة إسلامية موحدة تحت راية واحدة هي الاسلام والدفاع عن المقدسات وتحريرها من دنس الأمريكيين والإسرائيلين وعملائهم من صهاينة العرب ولكن اليوم يجب الأنتباه والحذر والعمل على المشروع القرآني وثقافتة القرآنية ونكتفي بهذا وسلامتكم…الخ

*بقلم المجاهد أبوعمار العصيمي..!!
عبدالله حزام محمد ناصر..!!
_كاتب _ سياسي..!!
_ومستشار رئيس الحملة الدولية لفك الحصار عن مطار صنعاء الدولي..!!
_ومساعد الامين العام للنشر والتوزيع في الاتحاد العربي للأعلام الألكتروني..!!
_وعضو ملتقى كتاب العرب الأحرار لدول محور المقاومة..!!

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى