المشهد السياسي مابعد استقالة التيار

18-6-2022.

الهاشمي

…………………..

1- الى الان لم يعلن الديمقراطي عن موقفه وبالتاكيد موقفه لا يتجاوز عقدة البرزاني في خيارين اما الانفصال او البقاء ضمن العراق بنحو الانفصال في القرار وان الفرصة الذهبية للديمقراطي الان لا يمكن التفريط بها منهم حسب جريدة ((وشه )) .
2- الى الان لم يعلن الحلبوسي عن موقفه وموقفه لايختلف عن موقف الخليج ومسعود .
3- الى الان لا احد يتنباء بموقف الكتلة الصدرية هل تستمر ب(الاستقالة) ام تعود لاحقا ام تخطط ل(لاقالة الحكومة ) اقصد تقيل الحكومة اللاحقة على فرض تشكيلها خلاف رغبتهم اذن موقف الصدر بين الاستقالة والاقالة .
4- قادة الاطار لم تظهر منهم للمراقبين تحركات ترسم خارطة الطريق وقد يكون هناك تحرك في الكواليس قد يكون هذا وان كان غير متوقع والزمن يسير مخالفا لمصلحة العملية السياسية لان الاطراف الاخرى غير راغبة بان تجعل من الاطار قوة مركزية .
5- حكومة الكاظمي تتصرف بكامل الصلاحيات وسوف تحضر موتمر مجلس التعاون الخليجي باشراف بايدن لربط العراق بشرق اوسط صهيوني .
6- الديمقراطي والاتحاد وباقي الاحزاب الكردية ما زالت متباعدة بنفس درجة البعد الاولة وتتعمق اكثر
7- القوى السنية في طريقها الى الانشطار لكن القوة الاساسية هي محور الحلبوسي .
8- توجد مساعي لتوحيد الجبهة الكردية والسنية من بقايا الثلاثي
9- السنة والكرد يستثمرون في خروج مقتدى لاضعاف الشيعة ورفع سقوف المطالب او تعطيل العملية السياسية وليس العكس .
10- الموقف الاقليمي

أ‌- الاتراك يوسعون من عملياتهم وتواجدهم على الارض.
ب‌- الخليج يحث السير لربط العراق باتفيات الابراهيمية .
ت‌- الامارات والسعودية ترسخ وجودها في العراق بكل الابعاد
ث‌- ازمات حادة على الابواب منها الطاقة والمياه والامن وكلام عن تصعيد داعشي ومشاكل في المدن الشيعية وغلق للموسسات بدعم خارجي
ج‌- توسيع مشروع الشام الكبير