أحدث الأخبار

الوحدة ضرورة

مجلة تحليلات العصر الدولية - محمد عبيد الجرادي

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله قاهر المستكبرين وناصر المستضعفين. والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله محمد وعلى ألة الطاهرين.

التحالف الأسلامي الأقليمي الموسع والموحد للقضاء على التطبيع والأرهاب وتعزيز الأمن الأقليمي وحماية المياة الأقليمية من القرصنة وتسويق السلاح

طبعا هذا هو العنوان الحقيقي والبارز وهذا هو العمل الذي سيغيض المشركين والمنافقين خلفهم.

دعوتي اليوم لكل أبناء محور المقاومة والجهاد الأسلامي وكل أبناء المنطقة من دكاترة وأكاديميين وعلماء وأساتذة ومثقفين وكتاب ومفكرين وأعلاميين ومسؤولين وسياسيين وعسكريين وقياديين من كل أرجاء المنطقة الأسلامية والأقليمية ألى رسم لوحة موحدة تحت ذالك 👆🏼العنوان .
وهذة ستكون أول خطوة لأبراز وحدة الكلمة والصف والعمل الموحد بين كل الشعوب التي تحاك ضدها مخططات ومؤامرات اعداء الحق والانسانية والسلام والأمن والأستقرار.

وبحيث تقام على أثر ذالك الندوات والفعاليات والأجتماعات التوعوية والثقافية والأستشارية والتي ينبغي ان تخرج تلك الفعاليات والندوات برؤية موحدة من خلال ما تطرح فيها المشورات والمقترحات من قبل الجميع.بحيث يحضرها ويشارك فيها العالم والسياسي والعسكري والأكاديمي والمثقف والأستاذ والدكتور ومن كل فئات المجتمع من المتفاعلين مع هذة المستجدات والأحداث الدولية والأقليمية وعلى ان تكون الأمور والخطوات منظمة ومرتبة وعلى تواصل وتنسيق مشترك بين الجميع في كل مدن المنطقة وعلى سبيل المثال ان تتحد أقامة تلك الندوات والفعاليات من خلال وضع سقف زمني لأقامتها في كل المدن الأسلامية والأقليمية
وأراء أن يكون التواصل والتنسيق لذالك عن طريق أتحادات أو رابطات العلماء أو الثقافيين أو الكتاب من جميع البلدان أو غير ذالك ممن سيكون عليهم القيام بكافة الترتيبات ونشر دعوات عقد اللقاءات وتحديد الأزمنة والأمكنة.
طبعا اليمن سيكون لها ترتيباتها الخاصة في تحديد المكان وذالك إحترازا ممانعانية من تجسسات وعمالة وقصف عدواني على مدنا وشعبنا.
طبعا العمل هو طوعي في سبيل الله عز وجل ولاكن على الحكومات والمؤسسات ذات الصلة ان ترعى بتيسير المواصلات وتعمل على تأمين المنتديات والفعاليات والبلد الذي حكومتة مطبعة و نظامة عميل فهناك جهود ذاتية ومؤسسية سيكون لها دور الرعاية والتأمين.
أخيرا.
قد تاتيكم هذة الفكرة وهذة الرؤية وهذا المقترح من انسان أو كاتب أو ناشط عادي.
لاكن هذا الكلام لة ثقلة وصداة على مستواء المنطقة.
وفي الوقت الذي يستوجب التحرك والعمل وجمع الكلمة والصف.
والجميع يقراء ويعرف أيات القرأن الربانية التي حثت ودعت وفرضت هذا الشأن لما لة من أهمية أمام التحديات والأبتلاءات التي يواجهها ألأنسان المسلم والمسالم والمؤمن على مر التاريخ.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى