اليمن الكبير من المهرة الى صعدة يتوحد ويحتفل بكافة مكوناتة السياسية ثلاثين مليون نسمة في الداخل والخارج وانهاء الانقسام

اليمن الكبير يحتفل من المهرة الى صعدة ثلاثين مليون نسمه عمة الفرح والسرور في داخل الوطن وفي خارج الوطن بعد سبع سنوات عدوان عالمي استهدف الشجر والحجر واستهدف كل مقومات ومؤسسات الدولة وتم تجريب السلاح الامريكي الفتاك والمدمر والمحرم دوليا وكل ما انتجت كبرى شركات السلاح في العالم تم تجريبة في اليمن فوق مدنيين واستهداف بنية تحتية
امس توحد الشعب اليمني بكافة مكوناتة السياسية والفكرية والمذهبية بعد ان تدخل قوى تحالف العدوان بتوسيع الهوه وعمل انقسام بين كافة ابناء الشعب واشعل حرب طائفيه وحرب اهلية بين ابناء اليمن الواحد من اجل تنفيذ اجندة سياسية لصالح قوى الاستكبار العالمي ومن اجل نهب ثروات اليمن ومن اجل السيطرة على الجزر والسواحل والسيطرة على الممر الدولي ومضيق باب المندب وتامينة لصالح الكيان الصهيوني
هل ان الاوان لانهاء الانقسام السياسي والدخول في مرحلة سياسية جديدة تبني على الشراكة الوطنية والتوافق على حل سياسي شامل بما يكفل رفع معانات الشعب اليمني تجرع فيها الشعب العلقم وانهاء الوصايه والتدخل الخارجي و الاقليمي واطلاق ثورة شعبية من المهرة الى صعدة لطرد الغزاة والمحتلين من كل شبر من اراضي الوطن وتحرير السواحل والجزر من الغزاة الطامعين واطلاق عفو عام شامل ومصالحة وطنية شامله بين كافة القوى السياسية والتوافق على سلطة انتقالية بين الشمال والجنوب مناصفة وتحدد مرحلة انتقالية لمدة سنه واحدة وبالتالي يتم تهيئة المناخ السياسي لاجراء انتخابات برلمانية ورئاسية ومن فاز في الصندوق تسلم له السلطة والكل يشارك في بناء الدوله يشمل العقو العام كل المخدوعين والمغرر بهم ويعودو الى الوطن كون الوطن يتسع للجميع باستثناء رموز الخيانة ومن وقع على الضربات الجوية هولا اسر الضحايا هم المعنيين بملاحقتهم امام المحاكم الدولية مجرمين حرب ورفع الغطاء السياسي عن تحالف قوى العدوان من قبل حكومة الفنادق يمثل انتصار سياسي وعسكري وكل ابناء اليمن الكبير يوجهو سلاحهم نحو العدو السعودي والاماراتي الذي دمر اليمن واستخدم حكومة الفنادق مطية من اجل شرعنة الاحتلال وهذا يتطالب ارادة سياسية من كافة القوى السياسية ويتطلب الاستشعار بالمسؤلية من اجل الوطن لانهاء الانقسام وتوحيد الصف الوطني لطرد الغزاة والمحتلين من كل شبر من اراضي الوطن لاول مرة في التاريخ ان يحتفل الشعب اليمني ثلاثين مليون نسمة بهذا الشكل وهذا يمثل صفعه مدوية للنظام السعودي ورسالة للمجتمع الدولي والاقليمي بان اليمن على مدى التاريخ مقبرة الغزاة.