أحدث الأخبارشؤون اوروبيية

اليوم لا عاصم من دول محور المقاومة على الكيان الإسرائيلي المحتل أن يغادر من كافة الاراضي العربية والفلسطينية وأن يفهم مإحدث في أوكرانيا بالتخلي الإمريكي وبعض تلك الدويلات العميلة

مجلة تحليلات العصر الدولية - عبدالله حزام محمد ناصر

_اليوم دول محور المقاومة وشعوبها وهي:-
_الدولة الجمهورية اليمنية,
_الدولة الإسلامية الإيرانية,
_الدولة الجمهورية العربية السورية,
_الدولة العربية الفلسطينية,
_الدولة العربية اللبنانية,
_الدولة الجمهورية العربية العراقية. اليوم هذا الدويلات العربية الاصيلة ليست كما كانت قبل بل هي قوة ضاربة دولية وإقليمية وعالمية من كل النواحي والجوانب تمتلكها دويلات محور المقاومة فهي تعد قوة من أكبر القوة العسكرية ومن قوة الاسلحة ومن أكبر الجيوش تدريبية وتحمل العقيدة الإسلامية من الثقافة القرآنية لحماية الإسلام والدين المحمدي ولدية القدرة بتحرير جميع الاراضي المقدسة المحتلة في بضعة إيام فاليوم على العدو الصهيوني والإمريكي أن يفهم ويجب علية الإبتعاد عن الإذاء من كافة دول محور المقاومة وأن قوة دول محور المقاومة ليست اليوم كماهي قبل وأنها تمتلك كل القدرات العسكرية من القوة الصاروخية والطيران المسير كافية لتحرير كل دول العالم من الغطرسة الإمريكية الصهيونية فاليوم العدو يترك الخطر الحقيقي وهو يعرف عن حقيقة قوة دول محور المقاومة فقد أعد اليوم العدو الصهيوني الإمريكي كل التجارب في أختبار قوة دول محور المقاومة فقد هزمت قوة العدو الصهيوني الإمريكي هزيمة نكراء على كافة الإراضي الجمهورية العربية السورية وخرج منها مهزومآ ومدحورآ رغم كثرة الدويلات ماتسمى الدول العظماء,
أما الناحية الاقتصادية فالدى دول محور المقاومة اكتفاء الذاتي فقد باتت دول محور المقاومة في الإهتمام الكبير والرسمي بدعم من حكومات دول محور المقاومة في الجانب الزراعي وفي الإهتمام والتشجيع بتربية الثروة الحيوانية وأن اصبحت تلك لديها مخزونات هايلة,للتغطية الإحتياجات بتغذئية شعوب دول محور المقاومة.!!

_يجب على العدو الصهيوني والإمريكي أن يترك ذالك ويخذ العبرة عن ماحدث في الأحداث السابقة اليوم دول محور المقاومة تعبر من أعظم الدول المتقدمة بكل المجالات العسكرية والإقتصادية والثقافية التعليمية في الدفاع عن الحرية والكرامة والإستقلال وفي إعادة كافة الاراضي العربية وتحرير كافة المقدسات الدنيية من دنس بني سعود ومن العدو الصهيوني الإسرائيلي وإخراجه من كافة الإراضي وماعلية غير العودة إلى ماقبل “وعد بلفور” فإن اليوم التربة العربية والإسلام المحمدي الأصيل لايقبل ويرضى بوجود الكيان الصهيوني الإمريكي وعملائهم من المنافقين والمتلبسون بالدين وهم بعيدين عنه وإنماهم خدام للكيان الصهيوني الإمريكي المحتل والغاصب للإراضي المقدسة والدينيية العربية أو بتدنيسها عبر ادواتها الخونة العميلة للشعوبهم بإسم شعوبهم وأن دول محور المقاومة لديها العزيمة والقدرة على أن تستطيع بتحقق ماتريدة في بضعة إيام فقط وأن مايجب على الكيان الصهيوني الإمريكي ودويلات العمالة والخاينة أن تترك وتفهم ماحدث في أوكرانيا عن تخلي ماتسمى بدولة الشيطان الاكبر الأمريكي الإسرائيلي ومن بعض تلك الدول بالاتحاد الإوربي الذي لم يقدر أن يعمل أي شئ وأنما المتاجرة بدماء المدنيين الحرة عبر منظماتهم وإنسانيتهم الكاذبة وإعلامهم المضلل والمزيف عن القدرة بالحماية الكاذبة فقد أفتضحت دولة الشيطان الأكبر الإمريكي الصهيوني وأنها اليوم لاتستطيع القدرة على حماية والدفاع عن نفسها فقد دفنت مدرعاتها ودباباتها فقد جعلت اليوم تحت أقدام المجاهدين من القوات المسلحة اليمنية من الجيش واللجان الشعبية على أكثر من ثمانية أعوام وتلقيهم دروس لم يعرفوها من قبل أمام الصمود الإسطوري لليمنيين بعدوان دولي وإقليمي عالمي وجمع كل جيوشهم وجماعاتهم الإرهابية من القاعدة وداعش من كافة أنحاء العالم وبإستخدام أحدث الاسلحة والمحرمة دوليآ وأن تلك الإسلحة والجيوش الإرهابية الداعشية القاعدية دفنت في كافة اراضي الجمهورية اليمنية بفضل الله وبفضل القيادة الحكيمة ممثله بقائد الثورة اليمنية السيد القائد العلم/عبدالملك بدر الدين الحوثي “حفظة الله” وبفضل اقدام المجاهدين اليمنيين من القوات المسلحة من الجيش واللجان الشعبية وبفضل وصبر والصمود الإسطوري للشعب اليمني رغم الحصار البري والحصار البحري والحصار الجوي فقد جعل من تلك الحصار الثبات والشموخ كاجبال اليمن في مواجهة كل التحديات حتى اصبح الشعب اليمني يمتلك قرار الحرب بنفسة مماجعلتة يمتلك الحرية والكرامة والإستقلال ويمتلك زمام النصر الكبير بإذن الله تعالى وفي القريب العاجل ونكتفي بهذا وسلامتكم…الخ!!

بقلم المجاهد
أبوعمار العصيمي.
_كاتب _ سياسي.
_وعضو ملتقى كتاب العرب الأحرار.
_ومستشار رئيس الحملة الدولية لفك الحصار عن مطار صنعاء الدولي.

_حصار _ مطار _ صنعاء _ موت _ ومعاناة _ لليمنين.

الله اكبر.
الموت لأمريكا.
الموت لإسرائيل.
اللعنة على اليهود.
النصرللإسلام.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى