أحدث الأخبارالخليج الفارسيةالسعوديةلبنانمحور المقاومة

تقردحة السياسة السعودية تحت اقدام جورج قرداحي ومنظماتها الاغاثة الحقوقية والإنسانية الدولية

مجلة تحليلات العصر الدولية - الدكتور عبدالله المنصوري

هبوط أمراء آل سعود ان تتوقف علاقات دولة ومقاطعتها من أجل شخص
هنا ظهرا جورج قرداحي كاشخصية قوية بالمنطقة تتخوف السعودية من وجودة باي حقبه وزارية في حكومة ميقاتي المنقذه
للوضع اللبناني

نحن نعلم علم اليقين انه لايمكن التغيير الجوهري الا بشخصيات كفوئه وقوية وقادرة علي الاسهام في اي تحول قائم يراد منه

بن سلمان يبحث علي الشخصيات التي يحركها بيرمنت

ونحن قد ملينا هذه الاصناف

انا احذر الحكومة البنانية من مغبة استهداف من
شخصية جورج قرداحي

سياسة السعودية معروفه لدي الجميع هي التصفية لمن تعدة عدوانا لها أو انه مخالفا لسياستها
سياسة السعودية لاتحترم الاعراف واللوائح
والقوانيين
الدولية المنظمة

تعدم امراءه في السعودية تحت مسمي انها قادة مظاهرة علي سياسة المملكة
باعدامها النمر باقر النمر

شغلتنا امريكا بديمقراطية
والتداول السلمي للسلطة والحقوق والحريات العامة والخاصه

وكان الاحرى منها ان تبدا تطبيقها لدي الدولة الصديقه
حتي بنسبة خمسة بالمئة بالمملكة العربية السعودية

اكتفت امريكا ونظام الحكم فيها صناعة القاعدة وداعش
بالمملكة
وترعاها بنفسها

المملكة السعودية هي مجرد سيف وسوط سلطته أمريكا وإسرائيل علي
رقابنا بدون حسيب
اين المنظمات الحقوقية والإنسانية والدولية في مقتل الاطفال والنساء والشيوخ اليمنيين
السعودية تنفق المليارات علي التنظيمات المتطرفة الارهابية
الوهابية السلفية
لخدمة مصالح امريكا واسرائيل

واستمرارهم وبقائهم بالمنطقة

نحن لانستغرب ان منظمة حقوق الانسان
تكرم القتلة الفائزين في العالم

وعلي راسهم المملكة العبرية السعودية

ماهو موقف العالم من تلك الجرائم التي يشاهدها العالم
بالاعلام المرئي والمسموع والمقرؤ

نحن قد ياسنا وسئمنا المنظمات الحقوقية والإنسانية والدولية والتي لاترتقي الى مستوى المسؤلية في مهامها
اصبحت الحروب التي تقودها دول العالم تدعي حقوق الانسان والطفل والمرأة

واصبح الشعب اليمني يقتل بيعاز من تلك المنظمات التي تدعي الحفاظ علي الحقوق والحريات

المكذووبة
تحالف دول العدوان علي اليمن بمباركة اممية ومنظماتية دولية

الشعب اليمني يوجة اتهاماتة علي تلك الدول والمنظمات الحقوقية التي ترعي الارهاب وتغض الطرف عنه
لوكانت دولة ضعيفة اقاموا عليها الدنيا بانها تعمل وتعمل وتمارس انشطة محرمة القانون الدولي يحاسب ويقاضي عليه
لكن باليمن وسوريا والعراق
يبارك القانون الدولي فيها

نحن نعول علي شعبنا ورجالنا من الجيش واللجان الشعبية في ادفاع الشرعي
عن مقدسات وكرامة الشعوب وحرياتها واستقلالها

غير عابئين بمنظمات العالم وحرياتهم وحقوقهم المكذوبة
وندعوا العالم الحر لمقاطعتها
ومقتضاتها بالمحاكم الدولية عن الاموال التي تتقاضها والجراىم التي سكتت عنها.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى