خلاصة النقاشات التي دارت حول زيارة الوفد الاوروبي؛ هو تسجيل فشل في توظيف الزيارة لإظهار واقع المظلومية التي يعيشها شعبنا خاصة في غزة المحاصرة

في حين لا يوفر العدو فرصة لتنظيم وفود لاوروبا وامريكا لأهالي قتلى العمليات الجهادية لتعزيز خطاب المظلومية. واستمرار استدرار التعاطف والدعم بكافة صوره وأشكاله.
ونحن المحرومون من تنظيم هذه الوفود لاوروبا والعالم نفشل في اطلاعهم على واقعنا الحقيقي وعلى المظلومية باجلى صورها وقد جاؤوا الينا بأرجلهم.
لكن يجب ألا ننسى ان غزة لم يعد فيها وزارة خارجية محترمة؛ وتنقصنا في الحكومة الكوادر المؤهلة في هذا المجال رغم وجود وفرة من المؤهلين من أبناءنا؛ لكنهم موزعبن على وزارات واختصاصات أخرى.
شركة علاقات عامة ذات مؤهلات وقدرات عالمية اختراع لم يصل غزة بعد
رغم أن الحصار المستمر منذ ١٥ سنة يفرض وجودها بقوة.
إعادة النظر في إدارة هذا الملف الحيوي هي التوصية التي يمكن رفعها لأولي في البلد الواقع.