” دلالات أخذ الإمام الخامنئي اللقاح الإيراني “

أولاً:- إن أخذ الإمام الخامنئي للقاح الإيراني يدل دلالة واضحة على ثقة الأمام بشعبه وبمؤسسات الدولة في إيران

ثانياً:- إنها خطوة تمثل تحدياً لقوى الإستكبار العالمي في سياق السعي لإرغامها على أن زمن احتكار التقنيات والإبتكارات العلمية والطبية قد ولى وأن إيران والشعوب المتطلعة للحرية باتت تمتلك ناصية العلم والتكنلوجيا وأهلية الإنجازات الكبرى

ثالثاً:- فيها دعوة للشعوب المستضعفة لكي تعتمد على قدراتها الذاتية

رابعاً :- تشجيع الشعب الإيراني على أخذ اللقاح

خامساً:-هي خطوة جريئة تعبر عن مدى حب الامام الخامنئي لشعبه واستعداده لان يكون أول فدائيٍ لأمته

سادساً:- هي خطوة لم يجرؤ على اتخاذها بعض زعامات العالم الذين انتجوا لقاحات مماثلة

سابعا:- تشجيع المنتج المحلي الايراني

ثامناً:- ستكون هذه الخطوة حافزا ودافعا لتعزيز ثقة العالم بالمنتج الطبي الايراني واطمئنانهم عند استيراده

تاسعاً:- سيكون اللقاح الايراني أقل كلفة وخطورة من اللقاحات الأخرى

عاشراً:- إن كان ثمة مخطط مخابراتي يسعى الامريكيون والإسرائيليون من خلاله لإلحاق الضرر بشعوب العالم ومنها الشعوب المسلمة كما يشاع هنا وهناك عبر اللقاحات التي صدرتها أمريكا وبريطانيا فإن اللقاح الإيراني سيسهم بإجهاض هذا المخطط بنسبة كبيرة إن شاء الله تعالى