▪ اليوم أريد أحچي بشغلتين مو أكثر، وأختمها بخاتمة والعاقبة على خير گولوا إن شاء الله..
الأولى؛ عن فضايح الخيم، وما يجري في “البعض” منها من موبقات يندى لها جبين كل حر وغيور!
چا وين الشرف، والعزة، والكرامة، والعروبية، والقومية، كلهن بالگونية؟
زحمة كلش زحمة أن توصل بالبعض المواصيل إلى هذا المستوى المخزي من الإنحطاط.
جاي نشوف مقاطع فيديو ونسمع بقصص مخزية جداً من داخل “البعض” من هذه الخيم، وكان حري:
– بالدولة بكل الدولة وخصوصاً هيبة الدولة.
– أهل الدين “أويلي” الذين طالبوا بالبقاء بنص الشارع حتى تتحقق المطالب!
ولم تتحقق مطالب الناس، والموقف يم رب العباد بيوم الحساب، محد مبري الذمة..
– عشايرنا الأصيلة أم الشيوخ الأُصلاء مو شيوخ التسعينات وشيوخ الأحزاب العشرة بربع..
حري بهؤلاء أن يهتزوا ويوقفوا هذه المهازل التي ستكون وصمة عار في تاريخ هذا البلد لا تقل عاراً عن عار إيقاف الدراسة في المدارس والجامعات.
الثانية؛ الجماعة “بعض” قادة الإحتجاجات وأبواق الشغب والهرج والمرج وينهم؟
تبين الشغلة چانت رغبة بالسلطة وبس، لا مطالب الشعب و لا حقوق ناس ولا هم يحزنون!
صراع كراسي وإمتيازات والسيد فلان والسيد علان!
وهاي الوادم الدفعتولها ودفعتم بها إلى داخل الماء الآسن؟
شنو تاليتها؟
والله والثلاثة أسم الله مناصبكم ما دايمة وجايكم هادم اللذات ومفرق الجماعات ويصير تطشركم مثل رش “الواهلية”..
شعبالكم تدوم؟
لا ما تدوم وإلكم يوم وهو ليس ببعيد.
الخاتمة؛ وي شعبنا المظلوم صاحب المطالب الحقة..
شبابنا العاطلين وبلا شغل..
وادمنا إليّ تريد خدمات: كهرباء، صحة، تعليم، …، الخ..
الناس إليّ صيحت ضد الفساد وطالبت بتوزيع عادل للثروة، وأن لا تصير الوزارة لبيت فلان لو لجماعة علان وحزب ابو التنتة..
أحچي وياكم طگ بطگ: مطالبكم ضاعت، وتظاهراتكم إنباعت، بين خيمة مشبوهة وناشط يدور منصب وسياسي فاسد يريد وزارة “ش. ف. ط.” أو أي وزارة على هذا الوزن
وإلى هنا لا تنتهي الحكاية..
