صامدين في وجه العدوان في الجبهة التربوية اليمن عمران القفلة

نديدن ونستنكر جرائم العدوان الصهيوني السعودي أماراتي على الشعب اليمني أرضا وإنسانا وأخرها السجن الإحتياطي بصعدة والبوابة الدولية للأتصالات بالحديدة،والحي الليبي بصنعاء وغيرها من الجرائم البشعة والانسانية من حصار ومنع الغذاء والدواء وحجز سفن المشتقات،النفطية ،وندعو أبناء الشعب اليمني بلوقفات والمظاهرات في ،مواجهة التصعيد بالتصعيد ولن تسقط جرائم العدوان على الشعب اليمني وندعوا ابناء الشعب اليمني إلى الصمود في مواجهة العدوان مهماصعدو في عدوانهم سيقابل بالتصعيد في عمق،دول العدوان حتى ينسحبوامن أراضينا بالفور
ونبارك لا إعصار اليمن الأولى،والثانية في العمقين الأماراتي والسعودي شاكرين جهودوضربات القوات الصاروخية والطيران المسيرالموجعة مطالبين،العديدمن تلك الضربات المسددة والموجعة حتى يوقفواعدوانهم ويرفعوا حصارهم ويسحبواجيوشهم. من بلدنا .

كما

نحن الان الحمدلله ،، اننا في مواقعنا ،،التربوية كونها جبهة من الجبهات ،،،نفشل كل مخططات طواغيت الارض المتأمرين على شعبنا اليمني العظيم لتوقيف العملية التعليمية ،، ولاكن بفضل الله ، وبفضل جهود القيادة التربوية الممثلة بابن بدر الدين الحوثي ،،،أستطعنا أن نفشل كل المخططات الشيطانية اخوة القردة والخنازيرالسعودي الاماراتي ،،على شعبناءاليمني المضلوم ,,,،،،وهذا هو اقل القليل مانفعله في الميدان ،،،لاكن علينا جميعا أن نتذكر أن هناك من يحضن بندقية بهذة اللحظات في بطون الوديان وقمم الجبال وفي الصحاري الكالحه للدفاع عن الأرض والعرض والحرية والكرامة والسيادة من شذاذ الآفاق وشياطين الإنس القتلة والمحتلين ونتذكر أن هناك الألاف ممن أستشهدوا في ميادين الشرف بعد أن لبوا نداء الله وتركوا أولادهم وعائلاتهم وممتلكاتهم دفاعآ عن بلدنا وشعبنىاليمني العظيم ،،،،،فعلينا جميعآ أن لاننساء أولاد الشهداء واسرهم وعلينا جميعا كلا في موقع عمله الاهتمام بأولاد الشهداء في التعليم وما الى ذلك ،،،فلا ننساء ماقدموة من اجلنا لنحياء حياة طيبة سعيده ،،في امن وامان ،،،،،فوالله العظيم اننا لو نأكل من زهور الاشجار في الوديان والجبال ماتراجعنا عن مبادئنا ومشروعنا القراني الذي تحركنا من اجله ،،،وليس من اجل اي مصلحه ،، فعلينا ايها الاخوة الزملاء جميعا معلمين ومعلمات التحرك الجاد بكل ما تعنيه الكلمه ،،حتى يحقق الله النصر والفرج القريب لشعبنا اليمني العظيم ،،،،، لا نتخاذل في هذا المشروع القرآني الذي تحركنا من اجل تنفيذة ،،،والمشي على خطاه ،،حتى يكتب لنا الله يااما النصر او الشهادة ،،,,,هذا والعاقبة للمتقين