أحدث الأخبارالعراقمحور المقاومة

طرق التزوير التي تم استعمالها في الانتخابات

مجلة تحليلات العصر الدولية

رغم صرف حكومة الكاظمي المدعومة من التيار الصدري 3 مليارات دولار لتأمين احتياجات العملية الانتخابية واجراء العديد من المحاكاة -الشكلية- إلا أن أيادي العبث طالت هذه العملية الهامة

ولا يشرح وضعنا الحالي إلا المثل العراقي الدارج «حاميها حراميها»

فقد ثبت يقيناً أن الانتخابات مزورة والقرائن كثيرة منها ..

• عدم تطابق أرقام الأشرطة التي سُلمت للمرشحين مع إعلان المفوضية

• أرقام المصوتين الكلي لا يتطابق مع الإحصاءات الحقيقية إذ نشرت المفوضية أن عدد المصوتين 50 مليون شخص فيما عدد سكان العراق 40 مليون نسمة!!

• نسبة الأوراق الباطلة وصلت لـ 20% وهذا رقم ضخم غير مسبوق

• عدم عمل ماسح بصمة اليد بالشكل المطلوب

• التخبط الكبير تنظيم الانتخابات وما رافقها خرق للقانون

• إعلان النتائج لأكثر من مرة

• حذف ورفع النتائج على موقع المفوضية

🔸 طرق التزوير

▪️ تعطل “متعمد” لعدد كبير من اجهزة البيكوز وضياع أصوات الناخبين

▪️ بعض الصناديق أغلق بعد 72 ساعة من نهاية الاقتراع وهذا يعني 72 ساعة من التزوير

▪️ منازل في مناطق عدة ابرزها الكرمة تحولت إلى منازل اقتراع!!

▪️ شراء جهاز المخابرات 16 كومبيوتر متخصص في التلاعب بالبيانات و وضعها في بناية بمنطقة المنصور ببغداد

▪️ ضياع آلآف الأصوات من الإحصاء

▪️ مجاميع مسلحة تابعة لتيار نافذ تجبر المواطنين بمدينة الصدر على انتخاب مرشحيهم ويدخلون معهم داخل المحطات!

▪️ تواجد بعض المرشحين التابعين لتيار نافذ للترويج لأنفسهم داخل مراكز الانتخاب وبحرية تامة و وجود مقاطع فيديو تثبت ذلك ولم تتعامل المفوضية مع هكذا خرق

▪️ ملايين من المتوفين بعضهم توفي في 1912 يحق لهم التصويت وصوتوا!!

بالوقت الذي ثبت به تزوير الانتخابات هناك قوى سياسية “زورت” فوزها تبدأ بتشكل لجان لتشكيل الحكومة!

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى