أحدث الأخبارشؤون آسيوية

عصا موسى كانت نهاية فرعون وايران هي تلك العصا

مجلة تحليلات العصر الدولية - الدكتور عبدالله المنصوري

اسرائيل تتعجل زوالها وهم يعلمون ذالك اسرائيل توضف الاحداث والمشاكل بالمنطقه كي تصرف الانظار عنها وعن جرائمها وتهجير الشعب الفلسطيني وضطهاده
دولة محتلة لارض الغير
اكثر من مائة ألف سجين
بالسجون الاسرائليه
وتهجير شعب باكملة
والعالم صامت ومبارك لاحقوق انسان ولا انسانية
فاي تهديد اكثر من ذالك
إسرائيل بحقيقتها تمر بمنزلق سئم العالم كذبهم وزيفهم إسرائيل مثل الذباب بعرف علي من يحط
بالمثل العربي
يقول اذباب يعرف وجه البانه

إسرائيل تعيش مرحلة الخوف والهلع الا محدود وتعرف من من ذالك الخوف ياتيها

اسرائيل يبدوا مافهمت الدرس جيدا
ايران خلت الفصائل الفلسطينية تقزم اسرائيل التي يفجعون الناس بها
استطاعت ايران ان تزوي اسرائيل بزاوية ضيقه مابش مدينه لم يصلها الصواريخ الفلسطينية
اسرائيل عاجزة ان تكون بمامن
من من الفلسطينيين مابالكم بايران
ايران اصبحت رقم قياسي صعب المنال

ايران صاحبة مشروع كبير هزمت اعدائها وفرقائها ان يصلوا إلى اعشار ماوصلة الية
ايران بنت نفسها من الصفر علي العدل والمساواة

حرام تقارن بدولة صهيونية محتلة لن تستقر علي ارض غير ارضها
كل محتل رحل ورحلة معه الذكريات السوداء والقاتمه
لم تبني اسرائيل نفسها علي العدل يوما واحد

امن اسس بنيانه علي تقوى من الله خير امن اسس بنيانه علي شفا جرف انهار به وهو في الاخرة من الخاسرين

دولة لم تقوم علي اساس المساواه والعدالة
ستنهار يوما ما
اقترب موعد زوال اسرائيل
والان بدات اسرائيل بالولولة

ايران هي الوحيدة من تحدد العد التنازلي لإسرائيل ولااخفيكم القول انة قد بدا وكانت ايران لاتحب ان تفصح عنه
وهو من اسرارها

لكن تحتم علينا الافصاح بة
وهذه من سنن الله لكل ظالم بداية ونهاية
ونهاية اسرائيل أصبحت حتمية
لايمكن لها الخلاص منه

إسرائيل حاولة تنقل المعركة من مكان الي اخر فما جنتة منها هزيمة شر هزيمة ساحقة
لم تعد شبحا تهدد من تريد

سقوط ادواتها بالمنطقه ماذا يعني ذالك الم يكن مؤشر لسقوطها
معسكراتها ازيلة من مواقع الخطر وهي الان تشعر بالقلق انها اصبحت سهلت المنال
ماذا استفاد مشروع الاخوان المفلسين
عندما ربطوا حمارهم بإسرائيل انتهوا
من الخارطة السياسية ولم يشكلوا اي رقم بعد الان
من عد يصدق انهم يشكلون رقما أو يعول عليهم

إسرائيل تعيش حقيقيتها الان
إسرائيل تعيش مرحلة الرعب والتوتر والقلق النفسي والذهني

اليوم اسرائيل تشرب من نفس الكاس الذي شرب منه الفلسطينيون والعرب منها

اسرائيل في مرحلة الضيق الذي ينتابها
لكن من خبرتها بالاكاذيب
تريد تنقل القلق والتوتر لايران
وهذا مايضحك
ايران اقامة دولة علي ارضها وترابها
وبنة قدرات لايمكن الاستهانه بها
ايران ام تتامر علي احد

ومن حكمة ايران انها ترغم عدونها بالاعتراف بهزيمتة بالميادين التي تنافس فيها

ماهو الشي الذي يتخوف منه الايرانيون
هل من اسرائيل أو من العرب او من امريكا
ايران واجهة العالم ساعة الضعف

مابالكم الان وهي من تقول للشي كن فيكون

انتصارات محور المقاومة لمن ياترى سيكون محسوبا
لاسرائيل وامريكا أو ايران

ايران حصلة علي الرقم السري الذي يعجز الجميع خطفه منها
وفي زمن لاغبار عليه

اما الان السماء والأرض والبحر والهواء
في قبضتها
وهي من حصلة علي علم الكتاب
وهي الان تمثل سليمان عليه السلام
سليمان العصر
وهي من ستقول من ياتيني بعرشها
اقصد إسرائيل

ايران حددت القضية و الاهداف
ومايبقى لها سوى تحديد ساعة الصفر

ايران تعرف كيف تخطط وتبرمج خططها المستقبلية

ايران لم تخض حروبا عبثية بالمنطقة أو العالم بل جعلت من اعدائها ان يخوضوا تلك الحروب العبثية
واصبحت هذه الالفاظ في متناول العامة
لم تلطخ ايديها بالدم الحرام
اوتقتل الضعفاء والمساكين
وتبني عروشا علي تلك الدماء

لو كانت إسرائيل ماتعرف ايران
لكنا نصدق ذالك

اسرائيل محاطة بالموت من كل مكان
من بداية ماهتف الايرانيون بالشعار
جعلتة حقيقه واسرائيل تعرف ذالك

القادم لن يكون مستحيلا علي اسرائيل
وترونه بعيدا ونراه قريباً

فتمنوا الموت ان كنتم صادقين ولن يتمنونه ابدا بما قدمة ايديهم والله عليم بالظالمين

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى