فوز المنتخب اليمني عم الفرح ثلاثين مليون نسمه بمختلف مكوناتهم السياسية والفكرية من المهرة الى صعدة

السياسة فرقت وشتت اليمنيين والنظام السعودي والاماراتي اشعلو حرب طائفية وحرب اهلية بين ابناء اليمن الواحد متخذة من حكومة الفنادق مطية من اجل شرعنة عدوانها وتدمير اليمن والسيطرة على الجزر والسواحل كرت القدم اليوم والفوز الساحق للمنتخب اليمني عم الفرح كل ارجاء اليمن من المهرة الى صعدة
ثلاثين مليون بمختلف مكوناتهم السياسية والفكرية عمهم الفرح والسرور بفوز المنتخب ببطولة كاس اسياء الى متى المخدوعين والذي يقبعو في فنادق الرياض من اليمنيين يرفعو الغطاء السياسي عن قوى العدوان المتمثل بالنظام النجدي الوهابي التكفيري والنظام الماسوني الاماراتي من اجل يتم اطلاق ثورة شعبية عارمة من الجنوب والشمال بطرد ميلشيات دول الاحتلال السعودي والاماراتي وتحرير السواحل والجزر واعلان النصر ضد قوى تحالف العدوان ويتم التوافق على سلطة انتقالية مناصفة بين الشمال والجنوب وتهيئة المناخ السياسي لاجراء انتخابات برلمانية ورئاسية ومن فاز بالصندوق تسلم له السلطة واطلاق مصالحة وطنية شاملة بين كافة القوى السياسية ما عداء رموز الخيانة الذين وقعو على الضربات الجوية هولا الشعب اليمني لن يغفر لهم واسر الضحايا هم المعنيين بملاحقتهم امام المحاكم الدولية مجرمين حرب
والجميع يشارك ببناء الدولة وسرعة تقديم ملفات جرائم الحرب التي ارتكبها امراء الحرب الى محكمة الجنايات الدولية التي تتخذ من لاهاي مقرا لها تمهيدا لمحاكمة قادة دول العدوان امام المحاكم الدولية
واعلان راية النصر وهزيمة قوى التحالف الدولي العالمي ورفع علم اليمن في جميع المحافل الدولية.