قائد عظيم صنع قيادات حكيمة تثبت ولائها وتواجدها إلى جانب قائد الثورة اليمنية السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي “في الدفاع عن مظلوميت الشعب اليمني”

_لنعرفكم عن مافعلة هذا القائد المجاهد الكبير العميد/حميد عبدالقادر عنتر المؤسس لمدرسة صناع القادة والشخصيات الجهادية النموذجية في مواجهة إكبر عدوان عالمي كوني سعودي إمريكي والإماراتي الصهيوني الذي جعل هذا المدرسة تحصد نص نصيبها من الجبهة الجهادية اليمنية على أرض المعركة من أجل الدفاع عن الحرية والكرامة والإستقلال بإيصال مظلوميت الشعب اليمني إلى أنحاء العالم الكوني وفضح الجرايم الجماعية بقتل المدنيين من الإطفال والنساء والشيوخ بدون أي حق والذي إرتكبها طيران العدوان السعودي الإمريكي والإماراتي الصهيوني من أجل تركيع الشعب اليمني والسيطرة على نهب ثرواته الشعب اليمني والتحكم على المؤاني والممرالعالمي.!!
_اليوم هذا المدرسة النموذجية أفشلت تتدعياتهم وأنتصارتهم الكاذبة وفضحت جيوشهم المدربة والمجمعة عالميآ ولكن فشلت أمام الصمود الإسطوري وثبات الجندي اليمني والتى جعلت من الجندي المجاهد اليمني الثابت يثبت بثبات جبال اليمن الشامخة في الدفاع عن الحرية والكرامة والإستقلال للشعب اليمني
فكانت هذا المدرسة النموذجية وهي من نشرت وساهمت بالعمليات والبطولات اليمانية التي يحققها ألإبطال المجاهدين من القوات المسلحة اليمنية من الجيش واللجان الشعبية مماجعلت تلك البطولات اليوم تتدرس في الإكاديميات العسكرية العلياء في دول إنحاء العالم عن قوة وصلابة وثبات الجندي المجاهد اليمني أمام أحدث الإسلحة والصناعات والقدرات العسكرية الحديثة والمطورة ولكن قد هزمت وفضحت بفضل الله وبفضل ثبات الأبطال من المجاهدين والمرابطين في جبهات العزة والكرامة عبر ألإعلامين والكتاب المجاهدين الذي صنعتهم تلك المدرسة
فاليوم شعبنا اليمني العظيم عرف القادة الإحرار والشرفاء العظماء الذين لا يبحثون عن المناصب وعن الكراسي ولا تغيرهم الإموال من أجل السكوت عن مظلوميت الشعب اليمني وعن احتلال إوطانهم وأراضيهم من المستعمرة والغازي المحتل الذي يسعى الى نهب ثروات الشعب اليمني ومن أجل التحكم والسيطرة على المؤاني والممرات العالمية اليمنية فالتاريخ اليوم يسجل كل صغيرة وكبيرة عن تلك القادة العظماء الذين يدافعون عن أوطانهم وأرضيهم وفي الدفاع عن الحرية والكرامة والإستقلال ممايجعل الإجيال وأبنائهم يدرسون عن ثبات تلك القادة العظماء الذين يبذلون أنفسهم وإرواحهم رخيصة في الدفاع عن تراب وطنهم وبطرد الغازي المحتل والمستعمر من أرض الحرية والكرامة والإستقلال من “يمن الإيمان والحكمة”.!!
_فإنتم تعتبرون قيادة العصر الحديث بمعركة الحرية والثبات وبجهادكم تعتبرون “برجال صدقوا ماعاهدوا الله”
فقائد مظلوميت الشعب اليمني العميد/حميد عبدالقادر عنتر قائد سفينة الإحرار والشرفاء من أبناء الشعب اليمني المظلوم قائد الإعلام المجتمعي الوطني الذي يعتبر بوابة مظلوميت الشعب اليمني الذي كسر الحصار والحاجز المفتعل من قوى الشر من اجل التكتم الاعلامي بعدم نقل ونشر مظلوميت الشعب اليمني الى أنحاء العالم ولكن تكسرت بصمود وثبات وبثقافة الاعلام الحر الشريف.
مهما تكلامنآ عن هذا الرجل العظيم وطاقمة العظيم من إحرار وشرفاء الشعب اليمني فالعميد/حميد وفريق مدرستة الجهادية لهم مكانة عظيمة في إوساط الشعب اليمني وفي أوساط شعوب دول محور المقاومة ولهم احرف وطنية تشهدبها أقلامهم الحرة ومشاعرهم الوطنية فهو يعتبر اعظم واقوى رجل وقائد نجح بمهمتة الجهادية بجمع القادة والشخصيات الحرة والشريفة الوطنية من داخل الوطن ومن خارج اليمن من احرار العالم الذي أختارهم من كل أطياف المجتمع اليمني من الدفاع عن الحرية والكرامة والإستقلال فهذا الرجل والقائد العظيم هو من جعل القضية الوطنية العادلة منتشرة في كل أنحاء العالم الكوني.!!
_وهناك انجازات هايلة وحراك اعلامي وبثقافة قرآنية عمل بها القائد العميد حميد عبدالقادر عنتر فهو اعطى وخدم اليمن بلا حدود وضحي بلا مقابل وكل ذلك من اجل الدفاع عن الاسلام وعن الحرية والكرامة وتحرك في سبيل الله وفي خدمة الوطن فهو يحمل الوطنية الشريفة والذي جعلنآ منه نتعلم الوطنية ونتعلم خلاصنآ وثباتنآ في الدفاع عن الوطن وعن الكرامة وقائدنا العميد/حميد عنتر يسعى لتحقيق واستقلال وحرية وكرامة الشعب اليمني
وقد تعلمنآ منة الثقافة والسياسة والحرية والكرامة وهو يمتلك ثروة ثقافية هايلة امتزجت بثقافة القرآن الكريم في حب الجهاد والتسليم للقيادة الحكيمة ممثلة بقائد الثورة اليمنية السيد/عبدالملك بدر الدين الحوثي حفظة الله.
وان العميد/حميد عنتر اصبح الرجل المخلص ويعتبر عميد الاعلام وهو من شكل النواه الاولى للاعلام الوطني والشعبي الحر وجمع الكتاب من كل انحاء الشعب اليمني ومن كل انحاء العالم العربي والخارجي ووجه فكرهم واقلامهم لخدمة مظلوميت الشعب اليمني وقضيتهم العادلة فهو من ربط كتاب اليمن بقنوات ومواقع أخبارية وإعلامية عالمية وشجعنا وحفزنا في الكتابة والعمل الجهادي لمواجهة التظليل الاعلامي المزيف والمشتري بإموال مدنسة من اجل أخفاء مظلوميت الشعب اليمني.!!
هو من اظهر كتاب اليمن الاحرار الشرفاء على مستوى الوطن وعلى مستوى العالم أجمع والدليل على ذلك هو تكريمهم من قبل مؤسسات عالمية ومواقع عالمية إنسانية ووطنية
وفي ألاخير اتقدم بخالص الشكر والتقدير للمجاهد الكبير والمناضل العميد/ حميد عبدالقادر عنتر وكذلك للاخت المجاهدة الدكتورة/ رباح همداني مديرة برنامج ريحانة التنموي الدولي على تكريمها لكوكبة من الكتاب والقادة والشخصيات اليمنية والتقدم بالشكر والتقدير إلى من يعمل على تكريم الكتاب الاحرار والشرفاء الذين يمثلون القادة والشخصيات الوطنية في الدفاع عن الحرية والكرامة والإستقلال الشعب اليمني من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب ونكتفي بهذا وسلامتكم…الخ