أحدث الأخبارلبنانمحور المقاومة

ليس حزب الله بنزهة من يوم تاسيسة بل قدم القوافل من الشهداء من اجل لبنان ماهو الرصيد الوطني لبقية المكونات

مجلة تحليلات العصر الدولية - الدكتور عبدالله المنصوري

ردا علي طرح بعض الكتاب
حول لماذا لم يتخذ حزب الله اي خطوات
تغير ممايعيشه اللبنانيون
من الاوضاع الحالية والحد منها

اقول مابش احد غايب عن الاحداث الجارية بالمنطقه و
قد الحزب يتحرك بكل مالدية قدرة من اجل حماية لبنان و فك ازمة الوقود التي يراد منها
العملاء والمرتزقة يسعون
لخنق لبنان كاملا تحت مسمي
محاربة حزب الله
يحاربوا الحزب بالداخل والخارج وبشى جوانب الحياة السياسية والعسكرية والأمنية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية
حملة كبيرة علي الحزب
من اجل ان لا يقدم
اي مساعده او خدمه للشعب اللبناني

نحن نريد موقف من الشعب اللبناني ان يقف مع من يقدم له الخدمات ويسعى الي خدمتة

اين موقف الشعب من قضية الضغوط علي تغيير وزير الاعلام البناني
الشعب موقفه سلبي مساند العملاء أو غض الطرف عن ذالك

كنا منتظرين ان ينتفض الشعب ويرفض من الوزير الاعلام تقديم استقالتة
حفاظا علي سيادة البلاد واستقلاله
غير مرتهن لاحد

لكن يبدوا ان الشعب اللبناني هو من يختار جلادية ويغض طرفة عما يعملون به
للبنان قادمة علي مسلسل يعدون لة
السعودية قريبا باتصدر لكم داعش والقاعدة
يخففون من وطئة الشعب اللبناني ويحسنون الوضع المعيشي لهم كما فعلوا بسوريا والعراق

 

غلطات الشعوب لن تغفر
مثل غلطة الشعب اليمني
بر ئاسة الدنبوع
وصمتة علي المرتزقه

لكن التحرك الشعبي والجماهير
مع المسيرة والانصار
حقق الانتصارات ورحيل الغازي واستقرار الوضع الداخلي
والعملة والاسعار

 

صورة شرعية الفنادق واضحه بالجنوب لا استقرار ولاامن
ولا خدمات
والغلاء يسحق البلاء سحق
والعملة الزائفه
بتصاعد مستمر

غلطة لابد من دفع الثمن فيها
اليوم يزج بابناء الجنوب بالجبهات لمواجهة اخوانهم الانصار

ويضل الغازي والمستعمر يتخندق خلف ابناء الجنوب
يقدموا كاطعمة وقود للمحرقة التي ينفق عليها دول العدوان
السجون السرية بالجنوب تذكرنا
سجون الاحتلال بالعراق وما صنعوا من مذابح وفضايح

والله لوما وقوف حزب الله كاسد منيع ومشاركتة بالحرب بسوريا
لكانت داعش والقاعدة هم امراء لبنان وحكامها

حزب الله يسعى الي تجنب الفتن والحروب الاهلية التي كانت الدول ترتب لها
انفجار مرافئ بيروت من المستفيد منه
ومن الايادي التي عملة علي دخول تلك السفينه وتسترة علي الاسلحه التي فيها

استقرار لبنان وامن لبنان
من الذي يسعي علي زعزعة الوضع الداخلي فيه

السعودية وامريكا وفرنسا وبريطانيا
جميعا يسعوا لتامين إسرائيل
من حزب الله اللبناني

الذين خططوا لتقليم اظافر حزب الله
قلمة اظفارهم
وباؤا بالفشل

ولا يحيق المكر السيء الا باهلة

ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين

والله محيط بالكافرين

نحن ندرك الاخطار القائمة على للبنان ودول والمنطقة ولن تتوقف هذه الاخطار الا بتحرك شعبي واعي ومدرك لما حولة

سقوط ادواتها أمريكا وإسرائيل بالمنطقة
يبشر بزوال تلك الممالك المستبده
وزوال عروشها الم نهلك الاولين ونتبعهم الاخرين
وكذالك نفعل بالمجرمين

ونحن نثق بالله وباياته ووعده ونصره
قال تعالي
وكان حقا علينا نصر المؤمنين

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى