لايترك المرتزقة الذين هم ارخص بشر على وجة الارض بشهادة صحف سيدهم الامريكي من اكبر مرتزق فيهم عبد ربه هادي الى اصغر مرتزق فيهم مذيع تافة اومذيعة سخيفة في قناة الرخص بلقيس وسهيل وغيرها مرورا بالسعودي المهزوم و مطية الفشل والخنوع للامريكي من العويل والصراخ والندب وتعليق كل هزائمهم بايران …ايراان ايراان ايراان …ومعهم قنوات عربية كثيرة مرتهنة للاملاء الصهيوني الامريكي المحدد وهو حرف بوصلة العداء عن اسرائيل التى تنهش بالانسان العربي المسلم وتستعبده وتذله وتقتله وتسحله وتفرمه وتحتل اراضيه ومقدساته وتقصف سوريا وتتدخل في لبنان وتستعبد الخليج وتميع مصر وتحرق ليبيا وتفكك تونس وتتامر على الجزائر وتهين المغرب وتوجيه البوصله العدائية نحو الجمهوريه الاسلاميه الايرانيه .
استخفاف بمن اراد ان يستخف من زعماء وملوك العرب والاعراب المتصهيينين اصلا.اما الشعوب فالي اليوم لم تنخدع بهذه الخدعة الا القليل القليل المتأثر والمؤثر عليه ماليا وفكريا .او الجاهل اصلا بالحقيقة والتاريخ وبمجرد ان يعرف يفوق ويعرف عدوه الحقيقي.
فقط هناك الذراع الاخوانية الارهابيه التى انشأتها المخابرات البريطانية الصهيونية منذ ايام حسن البنأ فقط هم من تشربوا الدرس وشربوه بايدلوجيتهم وتفرخ منهم ايدلوجيات بمطمع مادي سلطوي كل قوام فكره ومعتقده هو تحوير العداء العربي الاسلامي عن اسرائيل وصبه نحو ايران الاسلامية خاصة بعد ثوره الامام الخميني الذي وضع المنهج الوحيد لمحاربه اسرائيل قولا وفعلا واكتسب احترام اكثر الشعوب العربيه والاسلامية في العالم بالذات النخب القيادية الحره والمفكرين والعلماء والاكاديمين الاذكياء واصحاب الفكر الحر. الوهابية ركيزة للايدلوجية الوهابيه هي من احرقت الوطن العربي ودمرت باكستان وافغانستان وحتى ابادة المسلمين في مانمار هي وراء هذه المجازر البشعه وكذلك هي سبب في قتل المسلمين في الصين وتتامر عليهم بفعل من زرعتهم بينهم من ارهابين .
هذه هي الجمهورية الاسلامية الايرانية دولة مومنه اسلامية قويه وعظمى الان ومنذ قبل الاسلام .
اما الاقزام بني سعود قطاع الطرق وسراق الحجيج فهم كيان يهودي بنسخة عربية وباعترافهم بانفسهم .
فهؤلاء صهاينة العرب كبر عليهم وشق في انفسهم ان الانسان المجاهد اليمني صمد في وجه عدوانهم ..كشف حقارتهم ..كشف حقدهم على الانسان اليمني بالذات …كشف تأمرهم على العرب جميعا ..كشف يهوديتهم …وانتصر عليهم واصبح يضرب السعوديه ليل نهار بعد ان كانت تضرب اليمن ليل نهار ولست سنوات متواصله .فما كان من العدو الاحمق المترف السعودي الا ان يرجع ويعزي هزيمته الى ايران وانها ايران وانه السفير الايراني وانه وانه ايران ايران ايران..هستيريا الفاشلين المتكبرين .
مالكم يا سعاوده ومال ايران وماال كل مرتزق ومال ايران .
جهلكم بقدرتها جعلكم تظنون انفسكم عمالقة في ذكرها ولوتعرفوا حقيقتكم انكم مجرد اقزاام تمتلك السن طويله امام عظمة وقووه ايران .
انتم اقزام جدا وتظنون بالمال الذي تشتروا به مبعوثا او سفيرا او رئيس دوله او تمتلكون به قادة الارهاب في داعش وغيرها انكم عمالقة العصر ..سخافة مضحكه وخاصة عندما تتكلموا عن البرنامج النووي الايراني .انتم مجرد مسوخ بشرية لاتفقه علم ولاتفهم فقه ولا تحسن عمل .امتلكتم نفط فشربتموه حتى امتلئت رووسكم نتانة وطلع للشيطان فيها قرون .
فكيف تضعون انفسكم مقابل ايران ..فوالله لو فكرت ايران بتأديبكم وانزالكم مكانكم الحقيقي فانها لن تحتاج الا خمسة اطفال ايرانين يحملون العصي وليس السلاح ويؤدبوكم ادبا لم يؤدبكم به ابائكم واجدادكم ولم يتأدبوا هم به اصلا .
اصمتوا ايها الاوغاد وابلعوا السنتكم وواجهوا الحقيقه هذه المرة بان الانسان اليمني جاركم الذي قاتلتموه ظلما وعدوانا وتكبرا وتجبرا قد انتصر عليكم بكل الامه وجراحة وهو شامخ الرأس مرفوع الهامة .
وانكم خسرتموا اليمن واليمنيين نهائيا كجار او عبد تحت امركم يسبح بحمدكم ويقدس .
ومنتهى الفشل عندما يصرخ وزير خارجيتكم بايران وايران فايران لم تقتل عربيا واحدا ولم تحتل بلدا واحدا ولم تسرق نفط دوله عربيه كماتفعل السعوديه والامارات سارقات النفط والغاز والجزر والاسماك والاثار اليمنية.ايران لم تفجر المدن كماتفجر السعودية في العراق ولبنان واليمن وكنائس مصر وتونس وغيرها …ايران لم تحتل ارض عربيه كما احتلت اسرائيل بمساعدة السعوديه فلسطين والحولان ولبنان …لم ولم تكن ايران سوى دولة عظمى فى كل الاحوال كما لم زلم تكن السعودية الادولة حقيرة ارهابية اجرامية صهيونية .زادت هزيمتكم بهذا الصراخ مرتين .
فنحن سنكون مع ايران حلفاء اشقاء الند للند يجمعنا كتاب الله والولاء لرسول الله وللمؤمنين تعاملنا احترام وتقدير متبادل ولن ننسى وقوفها معنا من بين كل الدول العربية او الاسلامية الذين شاركوا في قتلنا وصمتوا عن حصارنا واغمضوا عيونهم عن مظلوميتنا .
الى الجحيم ايتها السعوديه الارهابية ربيبة اسرائيل ومتولية امريكا ..هذا نهجك وذااك نهجنا الذي لن نلتقي معك به ابدا ابدا .
