ماوراء قضية آلاء الصديق ماذا في جعبه الكيان الصهيوني للعرب .؟!
مجلة تحليلات العصر الدولية - أسامة القاضي
كثيرون هم من سألوني كتاب العرب والعالم سوا في لبنان العراق أو اليمن أو في موسكو عن اسباب هذا الإهتمامي الكبير في قضية أغتيال الإماراتية الاء الصديق فقط رابطة العمل الحقوقي الإنساني وقضية القدس وغيرة المسلم من قتل نفس برئية على يد كيان لقيط وتحديدا نجل السفير الإسرائيلي في بريطانيا .
اليوم الخندق الفلسطيني يقاوم نيابة عن الأمة العربية باكملها والصراع بين فلسطين والكيان الغاصب صراع وجود لا صراع حدود والكيان ينتضر لليوم التي تحسم بها قضية فلسطين ليتفرغ للأمة العربية وهاهو اليوم يزعز امن المنطقة يتضح للعيان وجه الحقيقي مع الدول المطبعة فكيف ان تم حسم قضية فلسطين وطبعت كل البلدان العربية لن يسلم الأحرار ابدا وواجبنا رص الصفوف ودعم المقاومة ومقاطة الدول المطبعة .
أمل فلسطين اليوم في دول محول المقاومة أحرار الشعب اليمني ولبنان والعراق والجمهورية الإسلامية أيران وكل الأحرار في العالم الداعمين للمقاومة الفلسطينة في إستعادة أرض فلسطين وتحرير مسجدها الأقصى .
ختاما : ماحدث مع الناشطة آلاء الصديق خير دليل للعرب والعالم عن بشاعة النظام الإماراتي حتي يسمح أن تقتل امرأة مسلمة على خلفية أنضمامها لتظاهرات عارمة في دول غربية رافعة صوتها “لا للتطبيع والتطبيع جريمة” من الواجب كوني زميل وجد تواصل نادر بيننا أن اتحدث وأكشف للعالم الحقيقة ولاسيما ما اعرفه عن الاء الصديق التي ماتت في المنفى بعد حياة بؤس مطاردة النظام لها لكن في النهاية لن ينتصر سوا الحق والقضية الفلسطينة والكيان الصهيوني إلى زوال .
