أحدث الأخبارالعراقمحور المقاومة

ملامح انتخابات تشرين ٢٠٢١

مجلة تحليلات العصر الدولية - ضحى الخالدي

١- تلاعب واضح بالنتائج
٢- تشتت أصوات جمهور المقاومة والحشد بين الفتح وحقوق والعقد الوطني والمستقلين
٣- عزوف عامة الجمهور عن المشاركة
٤- عدم إطاعة بيانات المرجعيتين من الأغلبية يمثل منعطفاً خطيراً في القادم.
٥- بيان المرجعيتين جاء في الوقت الضائع
٦- الجمهور المقاطع منقسم بين عدم الشعور بالمسؤولية، وبين معاقِب للكتل السياسية.
٧- وجود فجوة هائلة بين الجمهور والسياسيين، لم يعد وهج الانتصار كافياً، لا خدمات ولا فرص عمل، ولا تواصل مع الجمهور.
٨- ضمور شعبية مقتدى الصدر بإزاء ارتفاع عدد المقاعد التي حظي بها بوسيلة أو بأخرى، فجمهور مقتدى في هذه الانتخابات نصف جمهوره في ٢٠١٨ لكنه منظم بعكس جمهور الحشد المشتت بين انقسامات الكتل التي يفترض أن تمثله.
٩- عدم وضوح البرامج الانتخابية، وتأخر إعلانها
١٠- اختيار وجوه لا تحظى بثقة الجمهور
١١- ضغوط في بعض المراكز من قبل جماعة مقتدى، ترهيب وترغيب.
١٢- توقف أجهزة التحقق وعدم التعرف على البصمات، واجتهادات بعض موظفي المفوضية فيما يخص البطاقات الالكترونية القديمة، أثار امتعاض الناخبين، وحرمهم من حقهم الدستوري.
١٣- تأخير إعلان النتائج رغم أن العد والفرز ألكتروني، وتوقف موقع المفوضية، وتضارب الأرقام التي تعلنها، وتفاوت النتائج الألكترونية مع العد والفرز اليدوي، والهُوّة بين مقاعد مقتدى ومقاعد الفتح وحقوق؛ إشارات واضحة على حصول تلاعب في النتائج خصوصاً أن السيرڤرات في دبي.
١٤- أميركا تريد مغادرة العراق تاركةً طالبان شيعية فيه، ولكن هيهات، في العراق توجد المقاومة والحشد.
١٥- انتكاسات إعلامية حذرنا منها قبل سنوات؛ فالترند لا يعكس رأي الجمهور ، ولا ينقل صورة حقيقية عن توجهاته إلا إذا شارك فيه الجمهور الحقيقي بمئات الآلاف، وإلا فأي فريق إعلام ألكتروني قادر على أن يتصدر الترند بعشرين شخص كل واحد يمتلك جهازين موبايل، على كل جهاز عشرة حسابات تويتر، وكل حساب يغرد ١٠٠ تغريدة حاملة للهاشتاگ الموحد. وكذلك الفضائيات لم تقم بدورها الكافي، وتظهر وجوه الخصوم والمنافسين أضعاف ما تظهر وجوه مرشحي جهاتها، فإنْ لم يكن المرشحون بالمستوى المطلوب، فعلى أي أساس تم اختيارهم؟ ومن ناحية أخرى تتباهى بعض الفضائيات بإظهار مرشحيها وكبار كتلها، لكن للأسف يمثلون واجهة طاردة ومنفّرة للمشاهد والناخب بسبب الخطاب الاستعلائي، أو البرامج التي لا تناغم طموحات الجمهور (إن وجدت)، وفقدان الكاريزما، ولم تعلن البرامج الانتخابية بوضوح عبر وسائل الإعلام.
١٦- لو أن ١٠٪؜ من الخطاب الإعلامي الذي وجهه إخوة الدم والسلاح، وما أنفقوه عليه، لتسقيط إخوتهم، لو وُجّه وأنفق ضد الخصوم والمنافسين والأعداء لما وصلنا الى هذا التشتت، وكررناها كثيراً : لا تضع الحمار على المنصّة، فترتد رصاصتك عليك، وتدفع ثمن أخطاء من كان قبلك.١- تلاعب واضح بالنتائج
٢- تشتت أصوات جمهور المقاومة والحشد بين الفتح وحقوق والعقد الوطني والمستقلين
٣- عزوف عامة الجمهور عن المشاركة
٤- عدم إطاعة بيانات المرجعيتين من الأغلبية يمثل منعطفاً خطيراً في القادم.
٥- بيان المرجعيتين جاء في الوقت الضائع
٦- الجمهور المقاطع منقسم بين عدم الشعور بالمسؤولية، وبين معاقِب للكتل السياسية.
٧- وجود فجوة هائلة بين الجمهور والسياسيين، لم يعد وهج الانتصار كافياً، لا خدمات ولا فرص عمل، ولا تواصل مع الجمهور.
٨- ضمور شعبية مقتدى الصدر بإزاء ارتفاع عدد المقاعد التي حظي بها بوسيلة أو بأخرى، فجمهور مقتدى في هذه الانتخابات نصف جمهوره في ٢٠١٨ لكنه منظم بعكس جمهور الحشد المشتت بين انقسامات الكتل التي يفترض أن تمثله.
٩- عدم وضوح البرامج الانتخابية، وتأخر إعلانها
١٠- اختيار وجوه لا تحظى بثقة الجمهور
١١- ضغوط في بعض المراكز من قبل جماعة مقتدى، ترهيب وترغيب.
١٢- توقف أجهزة التحقق وعدم التعرف على البصمات، واجتهادات بعض موظفي المفوضية فيما يخص البطاقات الالكترونية القديمة، أثار امتعاض الناخبين، وحرمهم من حقهم الدستوري.
١٣- تأخير إعلان النتائج رغم أن العد والفرز ألكتروني، وتوقف موقع المفوضية، وتضارب الأرقام التي تعلنها، وتفاوت النتائج الألكترونية مع العد والفرز اليدوي، والهُوّة بين مقاعد مقتدى ومقاعد الفتح وحقوق؛ إشارات واضحة على حصول تلاعب في النتائج خصوصاً أن السيرڤرات في دبي.
١٤- أميركا تريد مغادرة العراق تاركةً طالبان شيعية فيه، ولكن هيهات، في العراق توجد المقاومة والحشد.
١٥- انتكاسات إعلامية حذرنا منها قبل سنوات؛ فالترند لا يعكس رأي الجمهور ، ولا ينقل صورة حقيقية عن توجهاته إلا إذا شارك فيه الجمهور الحقيقي بمئات الآلاف، وإلا فأي فريق إعلام ألكتروني قادر على أن يتصدر الترند بعشرين شخص كل واحد يمتلك جهازين موبايل، على كل جهاز عشرة حسابات تويتر، وكل حساب يغرد ١٠٠ تغريدة حاملة للهاشتاگ الموحد. وكذلك الفضائيات لم تقم بدورها الكافي، وتظهر وجوه الخصوم والمنافسين أضعاف ما تظهر وجوه مرشحي جهاتها، فإنْ لم يكن المرشحون بالمستوى المطلوب، فعلى أي أساس تم اختيارهم؟ ومن ناحية أخرى تتباهى بعض الفضائيات بإظهار مرشحيها وكبار كتلها، لكن للأسف يمثلون واجهة طاردة ومنفّرة للمشاهد والناخب بسبب الخطاب الاستعلائي، أو البرامج التي لا تناغم طموحات الجمهور (إن وجدت)، وفقدان الكاريزما، ولم تعلن البرامج الانتخابية بوضوح عبر وسائل الإعلام.
١٦- لو أن ١٠٪؜ من الخطاب الإعلامي الذي وجهه إخوة الدم والسلاح، وما أنفقوه عليه، لتسقيط إخوتهم، لو وُجّه وأنفق ضد الخصوم والمنافسين والأعداء لما وصلنا الى هذا التشتت، وكررناها كثيراً : لا تضع الحمار على المنصّة، فترتد رصاصتك عليك، وتدفع ثمن أخطاء من كان قبلك.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى