حوار فنادق الرياض الذي بين الجماعات والمكونات الإرهابية من المرتزقة التابعة للعدوان السعودي الأمريكي والإماراتي الصهيوني لم يخرج بأي نتيجة لتوحيد صفوفهم.
_وهكذا النوايا الخبيثة والعميلة من تلك الجماعات والمكونات الإرهابية المتواجدة لأكثر من سبعة إعوام في فنادق دبي وابوظبي والرياض وفي القاهرة وتركيا وقطر التي تدعي بإنها تمثل الشعب اليمني وبأن تلك الجماعات التكفيرية والداعشية ومكوناتها الإرهابية بتمويل من بعران الخليج تحت حماية قررات وسكوت الامم المتحدة من أجل حلوب تلك البقرات الخليجية الصهونية الامريكية بأسم العروبة وهم ليس لهم من العروبة شي.!!
_وليست هي المرة الإولي ولكن قد حدث هذا الحوار لعدة مرات من بدائية العدوان السعودي الامريكي والصهيوني الإماراتي والذي تخرج بنتائج فاشلة وخلافات حادة بين تلك الجماعات والمكونات الإرهابية لأن ليس لديهم مشروع وطني وإنما هم ادوات مصنعة بيد السعودي الإمريكي والإماراتي الصهيوني والقطرية التركية الماسونية ومشروعم هي العمالة والإرتزاق من تمويل جيوبهم وأنفسهم وبقائهم بتلك الفنادق التي يمثلون ويخصصون غرفة تحمل فوق أبوبها بكتابات الحكومة ومؤسساتها الذي جعلو من تلك الفندق دولة الجمهورية اليمنية ويحكمون من داخل تلك الغرف المغلقة بأسم اليمن,
وهذا مماجعل شعوب دول العالم أن تتفرج وتضحك على تلك الجماعات والمكونات الإرهابية المتشددة لأن لايوجد رئيس يحكم خارج دولة ولاتوجد حكومة تمثل شعبها في خارج دولة الشعب.
عجبنآ عن تلك الجماعات والمكونات الإرهابية الصهيونية.!!
_ولكن ماحدث خلال هذا الايام عن الحوار بين تلك الجماعات والمكونات الإرهابية برعاية مايسمى مجلس الخليجي الصهيوني الامريكي لغرض توحيد صفوفهم بعد أن فقد كل منهم الثقة والإنهيار والهزيمة المدوية في جميع جبهات العزة والكرامة والحرية والإستقلال امام صمود وثبات الشعب اليمني لكثر من سبعة أعوام.!!
_فاليوم العدو ومرتزقتة لم يحقق لهم أحلامهم الوهمية وأنما زاد تعقدنآ وخلافات اشد من السنوات السابقة فاليوم تلك الجماعات والمكونات الإرهابية تتأكل في مابينهم والذي جعل كل جماعة ومكون أن يصفي حساباتة فيمابينهم وإغتيال كل منهم قيادات مكوناتهم وجماعاتهم فيمابينهم سوى أن كان في المناطق المحتلة التي يتوجدوان فيها أو في تلك الدويلات التي تتواجد فيها قيادات الجماعات والمكونات الإرهابية التابعة للعدوان السعودي الامريكي والإماراتي الصهيوني ممايحدث لهم موت الفجة وتحت ظروف غامضة فيمإبينهم.!!
_أما حوارهم الأخير كان نتائجة خلافات وتحديات هي الأشد والقوى عن ماكان في السابق وأنتظرو نتائج حوارهم وثمرة حوارهم خلال الايام القادمة من تصفية الحسابات وهذا هي إرادة الله سبحانة وتعالى ومظلومية الشعب اليمني من عدوانهم العبثي الغاشم وحصارهم الظالم الكلي على شعب الإيمان والحكمة لأكثر من سبعة أعوام,
فالشعب اليمني اليوم أصبح قوى عسكرية قوية تمتلك القوة الصاروخية والطيران المسير لردع العدو الاساسي الصهيوني الإمريكي الذي يشعر بالخطر والرعب والخوف من قوة الشعب اليمني التي تحولت وتغيرت تلك القوة من الدفاع إلى الهجوم وهذا بقوة الله سبحانة وتعالى ونكتفي بهذا وسلامتكم…الخ
خطأ: نموذج الاتصال غير موجود.
