أحدث الأخبارفلسطين

هل هناك فرق بين اليهود والصهاينة؟؟؟ وهل هم أبرياء وشعب الله المختار كما يدعون أم هم أحقر من عاشوا بيننا؟؟؟؟….. ألن يرتدعوا عمافعلوه في العالم حتى اليوم؟؟؟؟

خارج التغطية…
غسان إخلاصي
_______
هل هناك فرق بين اليهود والصهاينة؟؟؟
وهل هم أبرياء وشعب الله المختار كما يدعون أم هم أحقر من عاشوا بيننا؟؟؟؟…..
ألن يرتدعوا عمافعلوه في العالم حتى اليوم؟؟؟؟
طالما هم يعتبرون أنفسهم أطهارا ومتفوقين على كل البشر فلماذا طردوا من 79 دولة وطردوا من بعض الدول أكثر من مرة.. وزاد كتاب بروتكولات بني صهيون احتقار العالم لهم في كل مكان حلوا فيه.. لما في موادها من تسفيه للمسيحية والإسلام وغرس الفتن والجريمة المنظمة وإفساد الجيل ونشر الفوضى في العالم.. لقد حاربهم هتلر في المانيا بأسلوبين :
1_منع الربا وهم مشهورون بها كليا (الفائدة) المبالغ التي يسلفونها للمحتاج لأجل محدد..
2_أغلق هتلر كل دور اللهو والجنس والغناء والصرافة وبيع الذهب في ألمانيا وقبض على أصحابها.. وهناك أسباب آخرى…
لم يكن اليهود أبرياء يوما لأنهم بسبب عنصريتهم وشعورهم بالتفوق فقد انعزلوا عن الفئات الآخرى في المجتمع فكانت لهم معابدهم و مدارسهم وأعمالهم التجارية التي اهتمت بالمال والذهب والبورصة في العالم.. وهم استخدموا المحرقة لاستنزاف الدول التي عاشوا بها وفعلوا الأعاجيب لأن العهر السياسي والأخلاقي هو ديدنهم ولايمكن أن يعيشوا دونه بدليل قصة (تاجر البندقية التي جسدت شخصية اليهودي شايلوك بكل دقة وجعلت الناس يكرهون اليهود كثيرا حتى ان الصهاينة نسخوها من العالم بسبب دناءة شايلوك اليهودي) .. والأمر نفسه ينطبق على (الهولوكست) المزعومة… حيث كان للأمريكان دور في محاكمات واعترافات (نورمبرغ) في تزييف أقوال الألمان الذين خضعوا للابتزاز ثم سرقوهم للاستفادة منهم عسكريا وعلميا.. وقد نالوا مليارات من ألمانيا وحتى اليوم تدفع ألمانيا لهم تعويضات المحرقة.. ونهبوا 1.25 مليار دولار من البنوك السويسرية. وماكتبه (آن فرانك) وغيره عن المحرقة كان مزيفا وبعيدا عن الحقيقة فالتاريخ يكتبه المنتصرون كما نعلم.. وكانت عمليات انتزاع الاعترافات تحدث تحت التعذيب برعاية أمريكية لأن أمريكا كانت تريد السيطرة على أوربا بعد قتل 50 مليون إنسان في الحر ب العالمية الثانية.. كما أن الصهاينة دنسوا العدالة في قضية (لافون) و تفجير السفينة الأمريكية(يو اس اس ليبرتي) فقتل فيها 34 شابا أمريكيا خلال حرب 1967.. وقد ادعوا أن التفجير حدث غلطا.. كما فعلوا في شواطىء سورية عندما سببوا تفجير طائرة أبحاث روسية بصواريخ سورية بعد أن وقفوا وراءها.. هم مكيافليون يرتكبون الجرائم ويبررونها بأنها ليست عمدا ولكن دفاعا عن حقهم بالحياة كما خلقوا فوبيا الإسلام الإرهابي في عقول العالم من خلال صناعة (داعش والنصرة وغيرها) من خلال جامعتهم الإسلامية في تل آبيب التي تقدم زعماء الإرهاب مثل (البغدادي والجولاني)… ولاننسى الجاسوس جوناثان بوبارد الذي أطلقوه من سجنه في أمريكا رغم أنه تجسس على أمريكا صديقتهم واستقبلوه استقبال الفاتحين.. هم لا يخلصون لأحد وشغلهم الشاغل مصالحهم دون اعتبار لصديق أوحليف.. فهم يطعنون أقرب الناس الذين ساعدوهم بكل سفالة..
تروج الصهيونية مقولة زائفة بأنها تطبق الديمقراطية في الشرق الأوسط لوحدها عكس الدول العربية حولها مع ان جيشها وجهاز الموساد يغتال المقاومين في فلسطين المحتلة وخارجها (اغتيال القواد الثلاثة في بيروت.. كمال عدوان…. ورفاقه وغسان كنفاني…. الخ) و اغتيال المبحوح في دبي والمزرواي التونسي ) بدم بارد.. والقائمة تطول ناهيك عن حرقهم للأطقال وقتلهم وهم عزل (الدرولشة والدرة… الخ) ناهيك عن تواجد أكثر من 6 آلاف أسير ومعتقل إداري في سجونها التي افتضحت بعد نفق الحرية الذي كشف هزالة إجراءاتها الأمنية الصهيونية… ولايجوز أن ننسى اغتيال (شيرين أبو عاقلة) الصحفية الفلسطينية لأنها كشفت نذالة الصهاينة في تعاملهم مع المدنيين المتظاهرين السلميين.. وحتى مع ذوي الاحتياجات الخاصة (المعاقين)…



عن اي ديمقراطية تافهة يتحدثون وهم الذين سمموا (عرفات) وقتلوا الشيخ أحمد الياسين وهو خارج من المسجد..؟؟؟؟؟ ويقتلون الصبيان والبنات والشيوخ بكل وحشية… تاريخهم موبوء خافل بالجشع والسرقة والخداع والتزييف والتجسس ونهب الثروات والمتاجرة بالأعضاء البشرية وتجارة الرقيق والأدوات الجنسية والأفلام الإباحية لتدمير قيم المحتمع العربي كما قال(بن جوريون) عام 1955 إن الصهاينة سوف يدمرون جيوش سورية ومصر والعراق يشتى الطرق.. وإشغال الناس ببرامج الغناء والمسلسلات التافهة التركية لإبهارهم بالحرية الغربية في الجنس فقط.. ولا يخفى على الجميع حربهم السرية ضد المسيحية حيث يريدون سلبهم عيد ميلاد السيد المسيح عليه السلام.. وتحويله لهم حيث رفضوا نسبة إسماعيل عليه السلام لآبيه إبراهيم عليه السلام معترفين بأسحاق فقط ولذا أرسلوا اليابا للعراق لتدشين الديانة الإبراهيمية من أور في بابل.. حيث يتوقون لإنشاء الولايات المتحدة الإبراهيمية..

والباباهو الذي قبل رجل صهيوني من آل روتشيلد وسجد بين قدميه.. كما انهم كان لهم ادوار مفصلية في الحركة الجنسيةالمثلية في العالم كله وهم وراءالحركة النسوية الراديكالية وهم شجعوا على الإجهاض… وسوف يشرع في أمريكا قريبا لزيادة العهر .. كما انهم حاربوا المسيحية وسعوا لإزالة جميع رموز الدين المسيحي بعد طرد طلابها من مدارسهم.. وزيفوا حقائق دامغة في التاريخ المسيحي مثل نفي التهمة عن اليهود في صلب السيد المسيح.. وهم يدعون بكل سفالة ان حياة الأمم تشبه حياة الحيوانات التي تصلح للغذاء وأن كل الأمم يحب ان تذعن لهم وتحترمهم وتقدم لهم الطاعة والولاء لأنهم أسياد البشر.. فهم مقدسون وحياتهم لها قيمة لأنهم يستمدون من روح الله قدسية.. فلا يجوز قتل يهودي.. وشر البلية مايضحك فهم لايمثلون سوى 2% من سكان العالم ومع ذلك يطالبون بالسيادة على البشر والأمم.. ولذا حاربوا كل من انتقص من مكانتهم منذ عام النكبة 1948..مثل(روجيه غارودي.. جيرمان رودولف.. ديفيد إيرفينج.. الخ) فحاربوهم وسجنوهم لأنهم ارادوا الكتابة عن هرطقة ودجل وتجديف الصهاينة حول ماضيهم القذر.. واحتقار كل الأمم ووجوب خدمتهم لأنهم أدنى قيمة منهم.. َهذا مافعلوه في حاويات القمامة في فلسطين المحتلة عندما رسموا عليها صورة العربي بعقاله وثوبه الأبيض.. ولذا دعوا لتحطيم العراق وسورية وإخضاع مصر وبقية الدول العربية لسلطانهم الوحشي والقذر.. وهذا مافعلوه في أمريكا حيث ارسلوا الشباب الأمريكي ليموتوا في أفغانستان والعراق… الخ بدلا من شبابهم وشاباتهم الذين يتوجب عليهم خدمة كيانهم الحقير.. اللوبي الصهيوني في أمريكا يسيطر على القرار حتى أن سيناتورا وفيا لأمريكا طالبت بتغيير اسم نيويورك إلى (جوش يورك)…. إن الكونجرس ومجلس الشيوخ والرئيس دمية في أيديهم فلا يقوى أحد في أمريكا على التفرد بقرار دون مشورتهم.. وربما بهربون لأمريكا بعد طردهم من فلسطين الغالية.. حتى هوليوود يسيطرون عليها يرفعون ممثلا ويسقطون ممثلة.. ولايعترض احد من المسيحيين على السخرية الصهيونية من المسيحية في الأعمال الفنية ومن الترابط الأسري والقيم الأخلاقية.. كل شيء مباح لهم يفعلون ما يحلو لهم يرفعون الدولار ويسقطون اليورو أو الين.. يرفعون الذهب ثم يهوي.. وكذلك النفط… الخ.. وهنا التساؤل
:سمعة اليهود الصهاينة في الحضيض فهل هي سياستهم في ذلك وسوف تستمر ؟؟؟؟
ألا يعلمون ان موجات الغضب والسخط والنقمة عليهم تتزايد.. ولن تدوم لهم القوة الغدارة الفاجرة والبعيدة عن العدالة والحق؟؟؟ لماذا لم بتعلموا من التاريخ في أن السيادة والبلطجة وزهق الحق لاتدوم.. ولو دامت لغيرهم دامت لهم؟؟؟؟… ولنا في الاتحاد السوفييتي ودول اوربا الشرقية وخاصة يوغسلافيا امثلة حية على ذلك..
سوف يزيد حجم النقمة عليهم في فلسطبن والعالم مهما كمموا الأفواه وأسكتوا صوت الحق والعدالة في العالم.. لأن وسائل التواصل اليوم لا تخفي، شيئا.. وهي تفضح الظلم في كل مكان.. فالانترنت ينشر كل شيء مهما راقبهاالصهاينة وضغطوا على مالكيها..
أما آن للفجر الحر والحق العظيم أن يرى النور من جديد؟؟؟؟…..

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى