هنيئًا لمحور المقاومة بهذا النصر في أيام الله المباركة

وعزاؤنا الشديد للأعراب وللمطبعين العربان ولأردوغان وللتكفيريين وللجماهير المعربة النائمة.
ببركة الانتفاضة الفلسطينية ضد الشرطة الإسرائيلية وعصابات المستوطنين الصهاينة في عموم فلسطين من جهة وإطلاق صواريخ محور المقاومة من قطاع غزة من جهة أخرى:
– تم “إلغاء مسيرة العلم” وهي مسيرة لليهود مخطط لها عبر البلدة القديمة في القدس تقليديا بذكرى الاحتلال الإسرائيلي للقدس الشرقية في حرب الأيام الستة عام 1967.
– قيام السلطات الإسرائيلية بتطهير حائط المبكى في القدس من اليهود إلى بر الأمان.
– إخلاء مجلس النواب في القدس وإحضار النواب إلى الملاجئ.
– أغلاق خطوط القطارات والطرق في جنوب الأرض المحتلة.
– نقل مسارات الرحلات الجوية الدولية من مطار بن غوريون إلى الشمال.
– إصابة 20 ضابطًا إسرائيليا خلال الاشتباكات.
– إصابة جيب عسكريّ بصاروخ كورنيت، ضم أفرادًا كانوا يعدون لاجتماع أمنيّ خاص بغرفة عمليات غزة.
– حرق عدد كبير من سيارات المستوطنين الصّهاينة.
– استهداف 15 مستوطنة في محيط غزة وصولًا إلى عسقلان والقدس وسديروت بمئات الصواريخ.
-إصابة العديد من المباني العسكريّة وجرحى في صفوف الصهاينة.
– فعالية أنفاق المقاومة السريّة ونجاح المقاومين في التمويه والتخفي بعد كل صلية من راجمات الصواريخ.
– وحدة الصف الفلسطينيّ المقاوم الذي راهن على دعم الجمهورية الإسلامية، وخسران رهان العربان على فرضية رافضية المقاومة الفلسطينيّة.
-إفلاس بنك الأهداف الإسرائيلية باستهدافه المدنيين ومنازلهم بصواريخ ارتجاجية موجهة.
– هيبة إسرائيل هلكت (للفتحاويين وللجماهير المعربة)
– أقلام الذباب الإلكترونيّ العربانيّ تكسرت.
– ثورات ما يسمى بالربيع العربيّ (العبريّ) وقادتها انكشفت عوراتها وكشفت للغافلين صمتها وصهيونيتها.
– ارتقاء 22 شهيدًا حتى الساعة.
الرحمة والخلود للشهداء.