‏نتنياهو بالصوت والصورة يكذب محمد بن زايد ويؤكد أنه لا يوجد أي تغيير على مخططه لضم مناطق في الضفة الغربية

🔰‏محمد بن زايد قدم لنتنياهو هدية على طبق من ذهب، على اعتبار أن الاهتمام الإعلامي باتفاق التطبيع مع الإمارات سيغطي، ولو مؤقتا، على المظاهرات التي تطالب باستقالة نتنياهو بسبب فساده وفشله في مواجهة كورونا

🔰‏المضحك المبكي أن نتنياهو وعد الصهاينة الليلة بأن الإمارات ستستثمر في تطوير لقاح لكورنا، على اعتبار أن إسرائيل تتولى الجانب العلمي والبحثي والإمارات تتولى التغطية المالية

في وقت تبرز فيه إسرائيل كأفشل “دولة” واجهت الوباء

‏🔰إسرائيل أجّلت الاهتمام بموضوع ضم مناطق الضفة بسبب الخلاف داخل حكومتها من القضية ولأن المستوطنين الصهاينة في الضفة معنيون بضم مناطق أكبر من المساحة التي تتيحها “صفقة القرن”، وبسبب انتشار كورونا وليس لهذا علاقة بالاتفاق مع الإمارات، كما يدعي بن زايد

🔰‏الوزيرة الصهيونية الليكودية ميري ريغف: اتفاق السلام التاريخي مع الإمارات ينطوي على بشائر اقتصادية وأمنية وقومية لإسرائيل، ومع ذلك فأن هذا الاتفاق لن يؤثر على التزامنا بفرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية كما التزم بذلك رئيس الوزراء

🔰‏إشهار التحالف الإماراتي الإسرائيلي: كَسَر مبدأ “الأرض مقابل السلام”

🔰‏الكاتب الإسرائيلي شموئيل مئير يستهجن أن يطلق على الاتفاق بين الإمارات وإسرائيل اتفاق سلام، مشيرا إلى أن الإمارات لم تكن في حالة حرب مع إسرائيل حتى تكون هناك حاجة لإنهاء حالة الحرب معها، سيما وأنها مرتبطة بها بشركات سرية كبيرة منذ وقت بعيد

🔰‏المعلق الصهيوني مؤاف فاردي: الاتفاق مع الإمارات يعد انتصارا لليمين الإسرائيلي على اعتبار أن دولة عربية وقعت على اتفاق سلام مع إسرائيل دون أن تلتزم الأخيرة بأي تغير على موقفها من القضية الفلسطينية

🔰حزب الليكود: الاتفاق مع الإمارات أثبت أنه بالإمكان التوصل للسلام مع العرب بدون على الانسحاب إلى حدود 67 ودون اخلاء مستوطنات وتقسيم القدس وإقامة دولة فلسطينية. هذا الاتفاق نسف معادلة “الأرض مقابل السلام” وكرس معادلة “السلام مقابل السلام”