أخـبـار الـتَـطـبيـع والـمُـطـبـعـيـن(19)*

متابعات/عبدالله علي هاشم الذارحي؛
* العصر-1 – الإمارات تدعو نتنياهو لحضور قمة المناخ بدبي..
فقد دعت الإمارات بشكل رسمي كلا من رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، والرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ، لحضور مؤتمر المناخ “كوب 28” المقرر انعقاده في دبي في تشرين ثاني/نوفمبر المقبل.
*وشملت دعوة الإمارات رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، ورئيس الدولة العبرية إسحاق هرتسوغ، للمشاركة في مؤتمر الأطراف حول المناخ.
وأفادت هيئة البث العبرية، أن الدعوة وُجهت من قِبل سفير الإمارات في إسرائيل محمد آل خاجة، لكن لم يُعرف بعد من سيحضر المؤتمر لتمثيل إسرائيل، نتنياهو أم هرتسوغ..
*وقالت السفارة الإماراتية في إسرائيل عبر “تويتر”، في تغريدة باللغة العبرية، إن د آل خاجة، سلم نتنياهو وهرتسوغ رسالة نيابة عن رئيس الإمارات، محمد بن زايد، ونائبه رئيس الوزراء، محمد بن راشد، تتضمن دعوة لحضور المؤتمر في دبي..
* 2- تخوف صهيوني من الصراع في السودان والسبب ملف التطبيع
حيث تراقب الأوساط الإسرائيلية الصراع القائم في السودان، في ظل تخوفهم من فشل صفقة التطبيع بين الجانبين..
*وقال حاييم كورين، الكاتب الإسرائيلي في صحيفة معاريف، إن “أطرافا دولية مؤثرة تشارك في جهود الوساطة بين البرهان وحميدتي، فيما إسرائيل لها دور معين في العملية، لأنه على المستوى الإقليمي تحظى السودان بأهمية كبيرة بالنسبة لها..
*خاصة أنه منذ 2014 تم تشكيل تحالف عربي يشمل السودان وإسرائيل أيضًا رأى في إيران تهديدا، ويحارب القوى الجهادية، لكن مؤخراً حدث تغيير في هذا المحور، لأن الاتفاق الذي تم توقيعه بين السعودية وإيران، بوساطة صينية، يروج لإنهاء الحرب في اليمن”..
*وأضاف، ” أن “عمليات أخرى تجري مثل مصالحة الدول العربية مع قطر وتركيا، وعودة الأسد إلى العالم العربي، وتعزيز المحور الإيراني، وكجزء من هذا المحور فقد يتأثر السودان بهذه التطورات، وكذلك في علاقته بإسرائيل، وطالما أن مصلحته الأساسية هي الخروج من أزمته الاقتصادية التي يعيشها..
*فيمكن للعلاقة مع إسرائيل أن تساهم كثيرًا فيها، عمليا ودبلوماسيا، رغم أن المصلحة الإسرائيلية الرئيسية هي التواجد في منطقة جيو-استراتيجية يكون السودان أحد عناصرها المهمة”..
* 3 – رئيس الموساد السابق التطبيع مع الرياض ممكن..
فقد صرح رئيس الموساد السابق يوسي كوهين خلال مشاركته في مؤتمر معهد أبحاث الأمن القومي “الإسرائيلي” inss، وقال إن: “التطبيع مع السعودية ممكن بالتأكيد”، وأضاف: “أنا أعتمد على معرفة شخصية بالخصوص، أن تم إدارة الاتصالات بصورة صحيحة، مع ضمانات للولايات المتحدة، بعد تصريحات معينة بخصوص الفلسطينيين لكن ليس حتما سياسة عملية – هذا ممكن”. حسب “إسرائيل ناشيونال نيوز “..
*وقال كوهين: “محمد بن سلمان، شاب، نعرف ماضيه وما قام به، ونرى أنه يقود الى أمر آخر، هو لا يتجاهل الولايات المتحدة لكن يوجد لديه بدائل- لا تريدون أن تبيعونني طائرات F35؟ لست أرملا سعوديا، يقوم بتمرير رسائل أنه يوجد لديه بدائل، لديه وأصدقائه.
*رأينا في الاستخبارات سابقا على طول الطريق الاتصالات التي أجريت بين السعودية ودول العالم. لم أر هذه الاتصالات علنية في الماضي، على سبيل المثال مع الصين”””
*انتهت المتابعة واترك التعليق لكم وماخفي لاشك اعظم فدعهم في سكرتهم
وتطبيعهم يعمهون ومن حب قوم حشر معهم واطلب عمر تنظر وتسمع عجب ؛^