أسرع طريقة في ضبط تلاعب تسعيرة المنتجات الغذائية والدوائية بطريقة سهلة ومثمرة مإبين مالك المصنع المنتج والتاجر المستورد من الخارج ومإبين المستهلك المواطن

أبوعمار العصيمي/عبدالله حزام محمد ناصر⇦كاتب سياسي
العصر-مإزال الشعب اليمني يعاني اشد المعاناة من الإزمات بسبب الحرب والحصار الذي شنها تحالف العدوان السعودي الأمريكي والإماراتي الصهيوني من أجل تركيع وإنتقامة من الشعب اليمني الصامت والصابر أمام هذا التحالف الدولي لكثر من ثمانية أعوام ودخول عامة التاسع ولكن بقاء عدوانهم وحصارهم على هذا الشعب يزيد من قوة الشعب اليمني عسكريآ وثقافيآ وإعلاميآ أقوى بكثير بمأكان علية في الماضي اليمني رغم الحصار القائم وإرتفاع الإسعار المواد الغذائية والدوائية,
#ولكن بعد هزيمة تحالف العدوان يسعى اليوم إلى محاربة الشعب اليمني في قود معيشهم بعد تعمدهم في قطع رواتب جميع موظفيين الدولة من أجل شن الحرب الإقتصادية وصنع الإزمات وإرتفاع الإسعار بشكل جنوني وإن هذا التحالف اليوم بأن يعمل ليلآ ونهارآ من اجل يجعل المناطق والمحافظات المحرر التي تحت سيطرة المجلس السياسي الأعلى أن تعيش في ظلام وفي أرتفاع الإسعار بشكل جنوني وإنهيار العملة الوطنية أمام العملات الإجنبية وهذا يبحث ويريدة تحالف العدوان بمثل حال واقع المحافظات الجنوبية والشرقية المحتلة اليوم.
#فيجب على حكومة صنعاء الأسراع والتحرك في أفشال مخططات العدوان القادمة والعمل على تخفيف من معانات الشعب اليمني وضبط كبار المتلاعبين من التجار وبطريقة سهلة وعاجلة ومحكمة وأيضآ ستكون عادلة ومنصفة مإبين المنتج والتجار المستورد وبين المستهلك المواطن الصامت الذي يحاصر برآ وبحرآ وجوآ,
فهناك طريقة سهلة في ضبط تلاعب تسعيرة المنتجات الغذائية والدوائية بدلنآ من تنزيل قائمة الإسعار وبدل من تشكيل اللجان بالنزول الميداني إلى الاسواق والمحلات التجارية فهناك طريقة أسرع وسهلة ومثمرة وستكون منصفة مإبين مالك المصنع المنتج والتاجر المستورد من الخارج ومإبين المستهلك المواطن وهي بعمل وإستخدام طريقتين فقط الاتي :-
1__ألزام مالك المصنع المحلي أو التاجر المستورد من الخارج بكتابة وتحديد التسعيرة في كل صنف من الأصناف الغذائية والدوائية بمثل كتابة مكونات وتاريخ السلعة في اصنف سوى أن كانت علبة أو كرتون أو باكت أو كيس.
2__كتابة الإرقام المجانية الرقابية الخاصة بالجهات المختصة بغرفة عمليات وزارة التجارة والصناعة ووزارة الداخلية في نفس صنف السلعة او المنتج سوى إن كانت علبة أو بأكت أو كرتون او كيس وفي حال لم يلتزم تجار الصيدليات والمحلات والتموينات والتجارية فأن يجب علي كل مواطن الاتصال بالإرقام المكتوبة في نفس الصنف أو السلعة فورآ
#إليس بهذا الطريقة اسهل واسرع وتكون منصفة وعادلة مإبين مالك المصانع والتجار المستوردين من الخارج ومإبين المستهلك المواطن المظلوم والمحاصر برآ وبحرآ وجوآ فهذا أقل وإجب تقدمة وتعملة حكومة صنعاء لهذا المواطن الصامت والصابر أمام عدوان عالمي ودولي وإقليمي ونكتفي بهذا الحديث وسلامتكم…الخ
#فيعمممم وينشر على أوسع النطاق الله يكتب أجوركم.