أحدث الأخبارالسعوديةاليمن

السعودية :مملكة الهلوسة.

وعدالله اليمني.
—-

العصر-السعودية التي تحالفت مع النطيحة والمتردية وما أكل السبع وقادت عدوانا عالميا على اليمن،وتفاخر حكامها في حينها بقيادتهم لعاصفة الحزم،والعزم وتلك الهلوسات التي كانت تنعق بها في أبواقها الاعلاميه المهلوسة كأصحابها….. ،جاءت تلك المملكة الوضيعة بعد تسع سنوات من الحرب والقصف والقتل والتدمير لليمن وشعبه،وبعد قتلها لمئات الآلاف من اليمنيين،ومئات الآلاف من الجرحى،والمفقودين والأسرى،والأيتام والأرامل والثكالى والنازحين،وبعدما دمرت اليمن ومؤسساته،ومنشآته وبناه التحتية،…
وبعد كل ذلك القتل والإجرام والخراب والدمار وبعد كل تلك الأنهار من الدماء التي سفكتها ظلما وعدوانا،… جاءت تلك المملكة الوضيعه،وحكامها المهلوسين ليسوقوا أنفسهم كوسطاء وحمائم سلام،…!!!!

إنها حالة غريبة عجيبة تلك التي تعاني مملكة الهلوسة وحكامها المهلوسين،



على مايبدو أن هؤلاء القوم، على مستوى عالي من السفاهة والسذاجة والوقاحة أو أنهم بلاعقول ولايعون مايفعلون،أو تحت تأثير حبوب الهلوسة والمخدرات،والخمور،المشهورين بتعاطيها وإدمانهم عليها.

لذلك فإن مثل هؤلاء القوم لاينفع معهم الحوار،ولابد من ضربهم حتي يفيقوا من سكرتهم،ولابد من تحرير شعب نجد والحجاز،وتطهير الحرمين الشريفين منهم.والقبض عليهم وإقامة حدود الله الشرعية فيهم،وما أكثر جرائمهم وتنوعها التي يستحقون عليها إقامة الحد الشرعي …،جرائم كثيرة لاتحصى ولاتعد…ليس على مستوى اليمن فحسب بل وعلى مستوى الأمة والعالم أيضا،فلم يتركوا دولة إلا وحاربوها ولاجرما إلا وارتكبوه،ولا إثما إلا وفعلوه،ولا منكرا إلا وعملوه،إبتداءا من القتل العمد،والعدوان وسفك دماء الأبرياء الى الحرابة والزنا،والتقطع والإغتصاب والفساد والتآمر،وشرب الخمور وتعاطي المخدرات،وخيانة الله



ورسوله،وخيانة الدين والأمة والمقدسات،وغيرها ..وغيرها من الجرائم والآثام،التي لابد من معاقبتهم عليها وإقامة الحدود الشرعيه،وتنفيذ حكم الله فيهم.وعلى كل المسلمين مسؤلية كبيرة بأن يسعوا الى محاكمتهم وتنفيذ أحكام الله وحدوده في هذه الأسرة النجسة المدعوة بآل سعود وهي مسؤلية أمام الله يتحملها كل مسلم ومن لم يحكم بما انزل الله فأولئك هم( الظالمون الخاسرون الكافرون ).
كما ورد في كتاب الله سبحانه وتعالى.
وما الله بغافل عما يفعل الظالمين..

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى