اللقاح إِستحـداث بيولوجي فـتاك.
فاطمة عبدالملك إسحاق
العصر-فرضية إنقـاص سكـان الكرة الأرضية ، وجد لها حلولاً المستثمرُ بحـياة البشـر ” بيل غييتس ” أحد أدوات اليهود المصرفيـون.
من برمجيات الكمبيوتر إلى برمجيات اللقاحات ؛ كلاهما تعالج الفيروسات في جسم الإنسان أو الإلكترونيات ، تلك خدعة وتخفي وراء ستار السيطرة على أموال المستثمرين في العالم وعلى أرواح البشرية .
مؤسسة خيرية كما سماها ، كل مسميات الخبث والإبادة ، قد انبثقت منذ بدء تأسيسها
” مؤسسة غييتس الخيرية ” التي استهدفت أطفال أفريقيا ؛ لتجربة اللقاحات عليهم ؛ فبعد التجارب تلك ، ركز اليهود على استهداف الدول العربية بشكل أكبر ؛ للتخلص من التزايد العربي الذي يستهدف كيانهم ومشروع العولمة.
فعندما تبحث عن معنى كلمة لقاح ، ستجد أنه : مادة جرثومية مخففة القوة ، توضع في جسم الإنسان ، ليس الهدف منها إكساب مناعة ، وقدرة على المقاومة كما يقولون ؛ بل لتدمير الجسم وفقدانه المناعة التي أوجدها الله تعالى في حليب الأم ، فعبث الأمريكي غييتس بالمفاهيم والحقائق ، وجعل من الجراثيم مصدراً للمناعة بخدعة الإنسانية وإنقاذ البشر، إن كان المتحدث متصهين ، يخدم نظرية اليهود ، فاليمني بكامل قواه العقلية لا يصدق ؛ بل يُوعي من خطر ما تقوم به أتباع اليهود.
مما صنعت اللقاحات ؟
قد ربما الجميع لا يعرفون إجابة هذا السؤال ؛ فالأطباء يحثون على ضرورة الإهتمام بجرعات اللقاح منذ الولادة ، ولكن لم يستوقفوا عند هذه النقطة لما ندخل لجسم طفل لم يكتسب المناعة بعد من حليب أمه الجراثيم والاوساخ برغم صحته ونظافته ؟
لمَ لا يسأل الأطباء عن مادة صنع اللقاح ؟ ويلحّون على معرفة ذلك ، إجابة البعض في قمة الغرابة فقد اجابني طبيب عندما سألته عن: ماهي مواد صنع اللقاح ؟
قال : ذاك لغز حير العلماء.
أيعقل ذلك؟
ألم يصنعه علماء طب ؟
فلمّا احتاروا ؟
ولمّا لم يفصحوا مما صنعوه؟
إذا كان طبيب اقتنع بتلك الفكرة ،
فكيف بالجاهلين؟
فقد صُنعت بعض اللقاحات من كلى قرود بعد قتلها وتشريحها ، ذلك الذي لم يبحث عنه أطباء كثيرون يتلقون ما يأتي به الغرب دون اللجوء إلى أبحاث.
محاضرات البروفسور “سليم السياني ”
قد صنعت فوارق كبيرة في الوعي ، تضمنت توضيح معنى اللقاح ، ومن صنعه ؟ وكيفية صنعه ؟
صانع الفيروس ، ذاته صانع اللقاح ، يتهمون الفيروس بالقاتل ويدّعون أن اللقاح من يطرد غزو الفيروسات في الأجسام ، فكلاهما يقتل .
فلا يمكن لصانع الحروب أن يصنع السلام ، ولا يمكن لصانع الفيروس أن يصنع لقاح يُنقذ البشر من خطر ما صنعه ، فالوجهة واحدة ؛ القضاء على أكبر عدد من الناس.
سياسة اليهود لا تتغير باتت واضحة ، تستخدم لجميع الأغراض والهدف واحد ؛ هو القتل والسيطرة على رؤوس الأموال والتجهيل لتسهيل الوصول لأهدافهم.