رئـيـس تـحـريـر شـبـكـة مـرايـا الـدولـيـة فـادي أبـو ديـا

العصر- المنطقة تتجه نحو التسوية أكثر فاكثر بعد الاتفاق السعودي الإيراني والتقارب السوري السعودي يتقدم أيضاً بخطوات متسارعة ونحن أمام تراجع واضح للهيمنة الأميركية.
– السعودية اليوم تبحث عن مصالحها واتفاقها مع إيران سينعكس إيجاباً على المنطقة و”رح نبلش ما بقا نسمع بالاحتلال الايراني في لبنان”.
– حزب الله لم يهاجم السعودية من أجل إيران ولكن بسبب وضعه على لائحة العقوبات.
– الاتفاق السعودي – الإيراني لم يتحدث عن ملف الرئاسة في لبنان ولكن بلا شك سيكون لديه انعكاس ولن نصل إلا لـسليمان فرنجية في نهاية المطاف.
– معارضة السعودية لترشيح سليمان فرنجية عار عن الصحة ربما أصبح الاوفر حظاً بعد الاتفاق السعودي – الايراني في زمن التسويات.
– هناك مسار تواصل بين حزب الله والسعودية ولا تواصل قبل الاتفاق السعودي – الايراني وهناك أطراف تسمع وجهات النظر وقد تصل إلى نتيجة.
– قائد الجيش جوزيف عون أرسل لحزب الله لأن يكون الخطة ب ولكن الحزب رفض.
– دعم سليمان فرنجية من قبل حزب الله وحركة أمل أحرق قلوب من كانوا يعتقدون أن ترشيحه فقط للمناورة.
(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
– هناك 4 أو 5 نواب من التيار الوطني الحر أعلنوا دعمهم لـ سليمان فرنجية وجبران باسيل يعرفهم.
– الحوار الجدي والحقيقي هو الحل وجنبلاط لن يقف حجر عثرة في طريق وصول سليمان فرنجية إلى الرئاسة في حال تأمنت المتطلبات.
– مشكلة جبران باسيل هي كرسي بعبدا ولا نعرف ماذا سيحصل عندما يغير رأيه عند حدوث التسوية.
– سمير جعجع استقدم مسلحين من المعارضة السورية إلى جانبه وقام بتسليحهم.