صمت الامم المتحدةوانحياز بواقعها السلبي والاستهتار الدولي في قضية الاحتلال الإسرائيلي لدولة فلسطين العربية ١٩٤٨ – ٢٠٢٣م

فتحي الذاري
شرف الكلمة 🇵🇸
العصر-وفقاً لعدة قرارات دولية. قرار الأمم المتحدة رقم 194 الصادر في عام 1948 يعترف بحق اللاجئين الفلسطينيين في العودة إلى منازلهم الأصلية وتعويضهم عن الخسائر التي لحقت بهم وينص القرار على ضرورة تيسير عودة اللاجئين الذين يرغبون في ذلك إلى أراضيهم الأصلية وفي تعويض الذين يختارون عدم العودة. ومن المهم أن نلاحظ أن الحق في العودة يشتمل على اللاجئين الأصليين وأيضًا على ذريتهم.
ومع ذلك، يجب أن نعترف أيضًا بتعقيدات الصراع الإسرائيلي الفلسطيني وتأثيرها على تنفيذ حق العودةهذه المسألة ليست بسيطة وتتطلب حلًاسياسيًاشاملايتضمن توافق الأطراف المعنية وإيجاد حل عادل ومستدام للأزمة.لذا، يمكن القول إن حق العودة للفلسطينيين معترف به ومشروع دولياًويجب المضي قدمًا في إيجاد حل سياسي يضمن تنفيذ هذا الحق ويؤدي إلى إنهاء النزاع المستمر وتحقيق العدالة للفلسطينيين.
🔷للفلسطينيين حق مشروع العودة هو حق طبيعي أنساني بالاعراف والعادات وسلوكيات البشر على مر العصور لان العودة هي إلى أرض الوطن دولة فلسطين العربية وعاصمتها القدس ومواطنين فلسطين هم الفلسطينيين المهجرين من بلادهم اجبارا من الاحتلال الاسرائيلي وكل
الخطابات الرنانة والمروجة والتى بريقها تحت الإنسانية في كل المحافل الدولية وخلال مراحل الصراعات منذ بدء الاحتلال الإسرائيلي في فلسطين لم تخدم قضية فلسطين العربية ولا شعب فلسطين الشعب الفلسطيني مغثصبة ارضةومحاصرمن احتلال اسرائيلي صهيوني
🔷تهجير للفلسطينيين واستيطان اسرائيلي الأمم المتحدة اصدرة قرار رقم ١٩٤ منذ ١٩٤٨م وجامعة الدول العربية معلقة القرار على حائط مقر الجامعة العربية وتدرس في مناهج الطلاب المؤتمرات العربية والقمم تندد وتشجب على الكيان الصهيوني المحتل والتطبيع مع كيان الاحتلال الصهيوني الإسرائيلي على احتلال فلسطين وتمكين الاحتلال الإسرائيل من الاحتلال الجغرافي لفلسطين والاحتلال التنمية الاجتماعي والاحتلال الاقتصادي والاحتلال الثقافي واحتلال جذري وتمكين المال الخليجي في مشاركة اقتصاديةمع الاحتلال الصهيوني الإسرائيلي والشعب الفلسطيني محاصر وهيمنة الاستكبار الأمريكي الصهيوني على قضية فلسطين أصبح الفلسطينيون في احتلال متعدد الاوجة بريطانيا ووعد بلفور والعثمانيون ومصالحهم مع بريطانيا تاريخيا والاحتلال الاسرائيلي والمواقف العربية الخاضعة لسياسة الهيمنة الأمريكيةالصهيونية والحرب الاقتصادية وعملاء أمريكا واسرائيل دول الخليج وسياسة التطبيع ونرى الكل يراوغ بسياسات مرمى فلسطين والتقرب إلى العمالة الأمريكية من زعماء العرب بقضية فلسطين وهما سماسرة على قضية فلسطين وقرارات الأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية العالمية والجامعة العربية تشهد وتدين الإرهاب والتطرف الإسرائيلي ولاكن……… ❗❗❗❗⁉️❓
🔷كل الدول العربية وبالاخص دول الشرق الأوسط هي عون الاحتلال الصهيوني الإسرائيلي على فلسطين وكل القوميات العربيه الزعماء والملوك والامراء في الوطن العربي وسياساتهم العميلة كانت سبب الوضع الراهن في الاستكبار الأمريكي الصهيوني على الشرق الأوسط والوطن العربي والحرب الاقتصادية وهذه حقيقة لابد من كل الأقلام الشريفة من حقوقيون واعلاميون وصحفيون ومثقفون ومفكرون في العالم إلى تحليل وتسليط الضوء على الجوانب السلبية في قضية فلسطين وظلم السنين في صراع سياسات احتلال ووصاية المحتل ونبض الشارع العربي..