فرصة أخيرة للمغرربهم قبل فوآت الأوآن الذين يتواجدون في صف العدوان السعودي الإمريكي والإماراتي الصهيوني ورسالتي إلى المحايدين الذين ينتظرون النصر
مجلة تحليلات العصر الدولية - عبدالله حزام محمد ناصر.
_بعد سبعة أعوام ودخول وأستقبال بالعام الإنتصارات العام الثامن من العدوان السعودي الإمريكي والإماراتي الصهيوني على شعب الإيمان والحكمة وبقتل الأطفال والنساء وتدمير البنية التحتية.
ولكن بفضل الله وبفضل القيادة الحكيمة وبفضل الصمود الشعبي ضد هذا العدوان الغاشم الصهيوني الإمريكي.
والذي تحققت الإنتصارات المتسارعة على جميع المستويات وفي جميع الجبهات العزة والكرامة والإستقلال مماجعل هذا العدوان يهوي بالهزيمة في أعماق المحيطات والبحار بدون أن يتحقق لة أي شي من إحلامة في السيطرة على الثروات الشعب اليمني والتحكم على المؤاني البحرية والممرات العالمية.!!
_فاليوم تغيرت المعادلة بإن هناك إنتصارات وتقدمات بمعركة التحرير والإستقلال بجميع الجبهات على أيادي الإبطال والمجاهدين من الجيش واللجان الشعبية وخاصة في المحافظات شبوة ومأرب وقد بأتت هذا المحافظات على وشق النهائية وتتطهيرها بالكامل بمثل ماسبق بمحافظة البيضاء ومحافظة الجوف التي تم تتطهيرها بالكامل قبل أيام.!!
_ولكن رسالتي الى جميع القوى الوطنية من المجالس المحلية وعقال الحارات والمشايخ من الشخصيات الإجتماعية الذين يتواجدون في المحافظات المحررة وتحت سيطرة المجلس السياسي الأعلى بالتواصل المستمر والمتكرر بالمغرربهم الذين يتواجدون في صف العدوان السعودي الإمريكي والإماراتي الصهيوني بالعودة إلى المدنكم وإلى قرائكم قبل فوات الأوآن وعليهم أغتنام الفرصة الإخيرة. من قرار العفو العام.!!
_يجب على المغرربهم الإنتباه ومراجعة حسابهم عن ماذا يحققة لهم العدوان السعودي الإمريكي والإماراتي الصهيوني على أرض المعركة بعد سبعة إعوام غير الهزيمة والقتل والتنكيل وبالمغرربهم في جميع الجبهات العزة والكرامة والإستقلال يجب عليكم التركيز من الذي يقبلكم بعد التطهير جميع الإراضي اليمنية والإنتصارات الكبيرة يجب عليكم إغتنام الفرصة الإخيرة قبل فوآت الآوآن.
فاليوم أصبحت القوة العسكرية للجيش واللجان الشعبية اليمنية قوة ضاربة بجميع مجالاتها العسكرية فنهاك تحقيق إنتصارات كبيرة بالعمليات البرية وتطهير كل شبر من الإراضي الجمهورية اليمنية.
وهناك إنتصارات للجيش واللجان الشعبية بعمليات الردع التي تنفذها طيران المسير والصواريخ البالستية بضرب جميع منشأتهم الحيويئة لقوى العدوان السعودي الإمريكي والإماراتي فقد بأتت تحت المجهر وتحت رحمت القوات الجوية اليمنية.
وأن هناك قوة ضاربة تمتلكها القوات المسلحة البحرية للجيش واللجان الشعبية اليمنية في الدفاع وحمايه المياة الإقليمية اليمنية وقادرة على الرد القاصم أو على أي تصعيد بحري يحدث من قوى العدوان السعودي الإمريكي والإماراتي الصهيوني وعليهم الإعتبار مماحدث لهم في السفينة التي سيطرت عليها القوات المسلحة البحرية من الجيش واللجان الشعبية يوم أمس.!!
_اليوم الجبهات البرية أصبحت مقبرة للغزاة وهي على وشق النهائه للتطهيرها بالكامل.!!
_اليوم الجبهات البحرية الساحلية وخفرالسواحل تحت المراقبة وتحت المجهر لأي تحرك لقوى العدوان السعودي الإمريكي والإماراتي الصهيوني في جميع المياة الإقليمية فهي مشروعة لضربها بإي لحظة والسيطرة علية.
فالمياة اليمنية الإقليمية ليست للنزهة.!!
_ورسالتي للمحايدين يجب عليك تحديد موقفكم والوقوف الى جانب الشعب اليمني المظلوم الذي يبحث عن الحرية والكرامة والإستقلال ويجب التحرك إلى جانب المجاهدين من الجيش واللجان الشعبية في الإستمرار بالتحشيد والرفد الجبهات بالمال والرجال من أجل تتطهير ماتبقى من كل شبر من الإراضي الجمهورية اليمنية قبل فوآت الآوان وقبل أن يأتي النصر الكبير وأن ليس لكم إي عذر شرعي فإنتم معروفين بكل إسم وبكل تحركاتكم وتوجدكم في الداخل أو في خارج اليمن.
يجب عليكم العبرة من الإنتصارات التي يحققها الإبطال ورجال الرجال من الجيش واللجان الشعبية على مدى سبعة إعوام بهزيمة نكرآ على قوى العدوان السعودي الإمريكي والإماراتي الصهيوني.
اليوم حدت موقفك بعد هذا الإنتصارات يجب تحديد شريحتك ومواقفك فالم ينفعكم المحايدة بعد النصر الكبير
حذاري حذاري حذاري قبل فوآت الآوآن فالنصر قادم بإذن الله تعالى ونكتفي بهذا وسلامتكم…الخ
بقلم المجاهد أبوعمار العصيمي.
عبدالله حزام محمد ناصر.
كاتب _ سياسي.
وعضو ملتقي كتاب العرب الأحرار لدول محور المقاومة.
وعضو المجلس الإستشاري للحملة الدولية لرفع الحصار عن مطار صنعاء الدولي.