(15) كاتبا ومحلا سياسيا واكاديميا يقيمون زيارة السوداني الى ايران بعد زيارة السوداني الى إيران ..كيف يستثمر العراق علاقته مع الجارة؟

العصر-
المحلل السياسي محمد فخري المولى : الجمهورية الاسلامية أنموذج، وعلى قادة الشيعة ان يستقروا قصة نجاح ستراتيجي يشهد لها العدو قبل الصديق.
المحلل السياسي محمد صادق الهاشمي : الامام الخامنئي حدد عبر قناعته ومجساته ان الاخ شياع بذاته ومن حوله لديه القدرة لادارة المرحلة داخليا وخارجيا وصولا بالعراق الى مكانته الحضارية.
المحلل السياسي د.مصطفى الامين: لقاء السيد رئيس الوزراء بعدد كبير من المسؤولين يدل على كثرة الملفات ذات العلاقة بالمسؤولين الإيرانيين كلا في تخصصه.
المحلل السياسي د.زهير الجبوري : من أوراق الضغط التي يمكن ان يستخدمها العراق مع الاردن هي وجود من 3-5 مليار دولار اموال عراقية مودعة في البنوك الاردنية من عهد النظام السابق قبل 2003 .
المحلل السياسي يونس الكعبي : هناك قناعة لدى القيادة الايرانية بان السوداني مؤهل لقيادة هذه المرحلة ووجود مثل هذه الشخصية على سدة الحكم تدعيم للعلاقات بين البلدين .
المحلل السياسي قاسم الغراوي : الزيارة تكتسب الأهمية لاسباب كثيرة وابرزها وقوف إيران إلى جانب العراق في حربه ضد الارهاب في الوقت الذي تخلى عنه الجميع.

المحلل السياسي ابراهيم السراج : السوداني يحاول أن يستثمر الوقت من أجل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين وهو يعلم أن أمن العراق وأمن إيران واحد ولا يقبل التجزءة.
المحلل السياسي مفيد السعيدي : زيارة رئيس مجلس الوزراء للجمهورية الاسلامية الايرانية زيارة واجبة وتعتبر بوابة واسعة للطرفين في تحقيق استقرار للبلدين و على الجانبين استثمار العلاقات الايجابية في مواجه التحديات.
المحلل السياسي عقيل الطائي : الجمهورية الاسلامية يهمها استقرار وازدهار العراق وان يكون قويا في المنطقة ذو سيادة كاملة.
الكاتب عادل الجبوري : هناك مصالح اقتصادية متبادلة بين البلدين على نطاق واسع، يعكسها حجم التبادل التجاري السنوي، الذي ربما يكون قد ناهز العشرة مليارات دولار.
المحلل السياسي قاسم العبودي : اي تقارب بين العراق والجمهورية الاسلامية ، يعد مصدر قلق لدى السفارة الامريكية التي تعتبر أيران العدو الاول لها في المنطقة.
المحلل السياسي ضياء الدين الهاشمي : من متطلبات اي حكومة جديدة لديها تحديات واعداء، أن تعمل على زيارة أطراف مجاورة لأغراض التهدئة و التطمين وضمان تحقيق المصالح وتدارك الأخطاء .
المحلل السياسي اثير الشرع : العراق إستطاع وفق إمكانيات الحكومات السابقة من تقريب وجهات النظر بين ايران والسعودية لتتجه العلاقة إلى أفضل حالاتها.

المحلل السياسي عمار الخفاجي : هناك ثقة في التعاطي مع الحكومة الجديدة وكلمات السيد الخامنائي اختلفت تَماما عن الحكومة السابقة عندما عاتب الكاظمي عن استهداف الضيف في بلدكم إشارة لاغتيال القادة.

مدير مركز الاتحاد للدراسات الاستراتيجية”محمود الهاشمي : لقاء رئيس الوزراء محمد شياع السوداني بالقادة الكبار في الجمهورية الاسلامية وعلى رأسهم قائد الثورة سماحة السيد الخامنئي، عززت روح التلاقي والتلاحم بين البلدين الجارين.